الصفحه ١٨٩ : انكلترا سنة ١٩١٩.
ديوان
أبي وانس :
وهو الحسن بن
هانئ الحكمي الشاعر المشهور بأبي نواس والمتوفى سنة ١٩٨
الصفحه ١٩٢ : .
المخصص
:
تاب المخصص في
اللغة ، تأليف أبي الحسن علي بن إسماعيل المعروف بابن سيده المتوفى سنة ٤٥٨
الصفحه ١٢٣ : :
«إذا طلع الغفر
اقشعرّ السّفر ، وزال النّضر ، وحسن في العين الجمر» (١). السّفر : المسافرون. والنضر
الصفحه ١٩٣ : .
المؤتلف
:
المؤتلف
والمختلف في أسماء الشعراء وكناهم وألقابهم وأنسابهم وبعض شعرهم ، تأليف أبي
القاسم الحسن
الصفحه ١٩ :
والفرس واليونان والقبط ، إلى جانب الفصول التي كانوا يكتبونها في الأنواء
علي مذهب العرب. وكانوا
الصفحه ٦١ : لشباط ، إلا أن تكون السنة كبيسة ،
فتأخذ له واحدا. ثم اجمع الأعداد المأخوذة للشهور بعضها على بعض ، وزد
الصفحه ٦٣ : ، بعد زيادتك عليه ربعا
واحدا فالسّنة التي حسبت لها كبيسة ، وإن كان منكسرا فانظر فإن
الصفحه ١٨ : أجود الكتب في فن الأنواء على مذهب العرب ،
وأتمها ، يتضمن كل ما كان العرب يعرفونه عن السماء والنجوم
الصفحه ٥٦ : الزائد على ثلاثمائة وخمسة وستين يوما
أسقطوا ذلك الكسر ، لأن إثباته يؤدّي إلى فساد واختلاط في حساب الشهور
الصفحه ٢١ :
كتاب الأزمنة
والأنواء لابن الأجدابي
قل التأليف في
الأزمنة والأنواء على مذهب العرب القدامى مع
الصفحه ٥١ : لا. ثم زد عليه أربعة ، وألق
مما (١) يجتمع سبعة إن كان فيه أكثر ، وما بقي فاحفظه. ثم استخرج أسّ السّنة
الصفحه ٦٩ :
وقد احتوت هذه
السمكة على القطب ، وهو النقطة المطموسة إلى جانب الجدي. فهي تدور عليه. وليس هو
في
الصفحه ١٠٤ : محسوب من غروب الشمس إلى طلوعها. وهو مذهب أهل الحساب. وقيل
إن الليل من غروب الشمس إلى طلوع الفجر. وعلى
الصفحه ١٠٩ :
ثم تزداد الشمس
انحطاطا ، والظلّ زيادة. فإذا صارت زيادة الظل على ما كان عليه في نصف النهار فتلك
وسط
الصفحه ١٤٨ : ، ويزيد الليل على النهار. وفي هذا اليوم أيضا تحلّ الشمس
بالغفر ، ويتوسّط السماء عند غروب الشمس سعد الذابح