الصفحه ١١٠ : الأعلى الذي يدور عليه بنات نعش
الصغرى. وأقرب كواكبها إليه الجدي.
__________________
(١)
في الأصل
الصفحه ١١٨ : السحاب.
وهذا القول إنما يصحّ على مذهب أهل الحجاز ، لأنهم يمدحون الجنوب ، ويذمّون
الشّمال. وأمّا بلادنا
الصفحه ١٢١ : ، وأوقاتا لها ، على وجه ما أجرى الله تعالى به
العادة ، كما جعل شهر كانون وقتا للبرد ؛ وشهر حزيران وتموز وقتا
الصفحه ١٢٤ :
وفي أربعة عشر
منه عطاس الثّريّا على مذهب القدماء وهنالك ينفلق البحر.
وفي خمسة عشر
منه تحلّ
الصفحه ١٢٨ : على رأي من يعتقد ذلك. فأما من يرى خلافه فمن
استبدال الهواء حرا ببرد من جهة جرم الشمس ، إذ جرمها هو
الصفحه ١٣١ : ليال. وعند سقوطها ينصرف البرد ، ويعقد
اللوز والتفاح وتجوز الآفات على الزروع. ولذلك قيل : «إذا دخل آذار
الصفحه ١٣٣ :
على التأي ، والنائي يود وينصح
ولا زال
الصفحه ١٣٦ : المخلوقات ٤٣ ،
اللسان (نجم) ،.
والنجم
: علم على الثريا سماها العرب به (الأنواء ٢٣ ، واللسان : نجم
الصفحه ١٤٠ :
وهو مذكر هاهنا ، قاسه الساجع هاهنا على الغلط والتشبيه بما همزته للتأنيث
، وليست الهمزة في علبا
الصفحه ١٤٥ : أولادها وتتولّه عليها ،
لأنها قد فصلت عنها. والسّفهة : تنازوا (٢) أي تواثبوا بطرا ، لأنهم في هذا الوقت في
الصفحه ١٧٨ : الشمس القعود.............. ١٣٠
إذا طلع السماك ذهبت
العكاك ، وقل على الماء اللكاك
الصفحه ١٧٩ : على العيال العولمة ، وقيل : شتوة زولة. ١٤٧
إذا طلعت الصرفة احتال
كل ذي حرفة ، وجفر كل ذي نطفة
الصفحه ١٨٥ : علي أحمد بن محمد بن الحسين المرزوقي المتوفى سنة ٤٢١ ، ج ١
ـ ٢ ، طبع حيدرآباد الدكن في الهند سنة ١٣٣٢
الصفحه ١٨٧ :
أبي بكر السيوطي المتوفى سنة ٩١١ ، طبع القاهرة سنة ١٣٢٦.
تاريخ
بغداد :
تأليف أبي بكر
أحمد بن علي بن
الصفحه ١٨٨ : أبي
الحسن علي بن الحسين المسعودي المتوفى سنة ٣٤٥ ، طبع دار الصاوي للطبع والنشر
والتأليف سنة ١٣٥٧