الصفحه ٧٨ :
فأوّلها سعد
ناشرة ، وهي أسفل من سعد الأخبية. وهو يطلع مع طلوع الشّرطين ، وعلى أثره سعد
الملك ، ثم
الصفحه ٨٤ :
ثم ترجع صاعدة
في الجنوب على المواضع التي طلعت منها في حين هبوطها ، حتى تنتهي إلى مشرق
الاستواء عند
الصفحه ٨٧ : المؤلف على ما درج على استعماله وإلا
فالمنزل والمنزلة جائزان هاهنا.
(٥)
التحايي : ثلاثة كواكب حذا
الصفحه ٨٨ : يتقدّم ذلك أحيانا ويتأخّر على قدر سرعة القمر وإبطائه ، وتمام
الشهر ونقصانه. ثم يتأخر طلوعه ليلة خمسة عشر
الصفحه ١٠٠ : لكلّ برج من بروج ذلك الفصل ما تقيم الشمس فيه من الأيام ، فالبرج الذي يفنى (٢) عليه العدد هو برج الشمس
الصفحه ١١٢ :
وأمّا الأفق
الغربي الذي هو على خط مكّة شرّفها الله ، فقبلته إلى مشرق الاستواء وما يقاربه
تلقا
الصفحه ١١٧ :
أهاضيب أنواء
وهيفان جرّتا
على الدّار
أعراف الجبال الأعافر
الصفحه ١٣٢ : السيع».
فعلمت أن السيع شرح وتفسير للتجبيس عندهم. والسيع هو ما يسيل على وجه الأرض من ماء
المطر والجمد
الصفحه ١٣٩ : الفقع ، وهو جنس من الكمأة ،
رديء أبيض ، فإذا بقي في الأرض ، واشتدّ عليه الحرّ اصفرّ. وأردفتها : جا
الصفحه ١٨٠ : الراعي شكية.......................................... ١٣٧
إذا طلعت النجم
النعائم طال الليل على النائم
الصفحه ٧ : كأمواج البحر المترامية
على مدى البصر وإلى هذه الحقيقة الكبرى تشير الآية الكريمة :
(وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ١٣ : الحجاز ، واستوطنوه ، بعد زوال دولتهم
في بيت المقدس على أيدي الرومان ، وتفرقوا في الأرض تحت كل كوكب
الصفحه ٢٤ : ببعض
بعد ذلك ، يمكن لنا كشف التطور الذي طرأ على مدلولات هذه الألفاظ خلال العصور.
وسيكون هذا الاستقرار
الصفحه ٢٥ : والمصطلحات في فن الأزمنة والأنواء. والأديب
يجد فيه جلاء لنواح تغمض على فهم كثير من الناس في نصوص الأدب ، ولا
الصفحه ٣٢ : والأنواء وما إليها ، مثل كتاب الأنواء لابن
قتيبة ، وكتاب الأزمنة والأمكنة لأبي علي المرزوقي ، وكتب أبي