الصفحه ١٠٧ :
الفجر الكاذب ، وهو لا يحرّم على الصائم شيئا. وأما الفجر الثاني فهو
البياض المستطير المعترض في
الصفحه ١٠٨ : مقدار نصف النهار
وقيل : هو الذي تزول الشمس عليه بالزيادة ، وعليه (٣) تعتبر أوقات الصلوات.
ثم تزول
الصفحه ١١٣ : بلاد فارس
وكرمان وسجستان وخراسان ويستدلّ على القبلة (٢) في هذا الأفق بجعل الجدي حذاء المنكب الأيمن
الصفحه ١٢٦ : طلعت
الشّولة أعجلت الشّيخ البولة ، واشتدّت على العيال العولة ، وقيل : شتوة زولة (١)» العولة : الحاجة
الصفحه ١٠ : الأزمنة والأمكنة (٢) لأبي علي المرزوقي (٤٢١) ؛ وكتاب المخصص (٣) لابن سيده (٤٥٨) نقلا عن كتاب الأنواء لأبي
الصفحه ١٢ :
القديمة
كاليونان والسريان وغيرهم. وأخذ به العرب في الجاهلية نقلا عن أهل بابل أيضا (١). يدلنا على
الصفحه ٢٢ : الهيئة والنجوم التي نشأت عند العرب بعد
الإسلام أيضا. ونظرة نلقيها على فهرس أبواب الكتاب تنبئنا بحقيقة ما
الصفحه ٢٧ : اللغة وتحقيقها وإفادتها ، فعرف
لذلك بالاشتغال باللغة خاصة. وقد اتفقت على وصفه بذلك كل المصادر التي ترجمت
الصفحه ٤٨ : كان
أوّلها يوم الأحد ، ويجعلها اثنين إن كان أوّلها الاثنين ، وثلاثة إن كان أوّلها
الثّلاثاء. ثم على
الصفحه ٥٧ : يوما لا يزيد عليها شيئا :
فأمّا قولهم في
السنة الأولى سنة ربع ، وفي الثانية سنة نصف ، وفي الثالثة سنة
الصفحه ٥٩ : واحدة فإن لم يبلغ ما بقي معك ثلاثا وثلاثين فلا تنقص منه شيئا ، وزد (١) عليه ألفا وثلاثمائة واثنين
الصفحه ٦٢ : أسّ السنّة العجمية التي منها ذلك الشهر. وألق مما (١) يجتمع سبعة إن كان فيه أكثر. وما بقي فعدّ على عدده
الصفحه ٦٧ : أزمنة السنة وفصولها ..) الآتي حين كلامه على الفصول. فانظرها هناك.
٤ ـ شيء يسير
من أول (باب ذكر مشاهير
الصفحه ٧٢ : كواكب متقاربة على هيئة الصليب ، ويسمّى القعود أيضا.
الكفّ الخضيب
وفي المجرّة ،
بحيال السّمكة
الصفحه ٧٧ : طلوعه يتقدّم على طلوع الفجر
إلى أن يرى طالعا في أول الليل. وذلك في أيام سقوط النّثرة. أو قريبا من ذلك