الصفحه ٨٠ :
يبعد. إلّا أنّ الناس قد قسموا أيام الشمس عليها بالسواء ، فجعلوا مدّة طلوع
المنزلة ومدّة سقوطها (ومدة
الصفحه ٩٧ : أثبتنا في هذا الموضع أوقات
دخولها على المذهب الذي عليه الجمهور. وقسمنا عليها المنازل على الوجه الذي ألفه
الصفحه ٩٩ :
باب في أوقات الفصول
على مذهب أهل
الرّصد المحدث ، وفي قسمة المنازل عليها على الوجه الذي أخبرنا
الصفحه ١٠١ : تريد معرفة برج القمر فيه ،
فاضربها في ثلاثة ، ومعنى ذلك أن تزيد عليها مثليها (١). ثم ألق ما تجمّع سبعة
الصفحه ١١١ : الثلاثة
المغرّبة واحد على خط مكّة ، شرّفها الله تعالى ، وهو أوسطها. والآخران مائلان عن
خطها ، أحدهما مما
الصفحه ١٢٢ : السّماك. قال ساجع العرب :
«إذا طلع
السّماك ذهبت العكاك ، وقلّ على الماء اللّكاك (٤). العكاك : الحرّ
الصفحه ١٣٠ : ، وتطلع الشمس من مشرق
الاستواء ، ويعتدل الليل والنهار. ثم تصعد الشمس في الشّمال ، وتبتدئ زيادة النهار
على
الصفحه ١٨٦ :
الأغاني
:
كتاب الأغاني ،
تأليف أبي الفرج علي بن الحسين الأصبهاني المتوفى سنة ٣٥٦ ، ج ١ ـ ٢١
الصفحه ١٧ :
لم يصلوا إلى رأي قاطع فيها. وبذلك كانوا يضيفون لبنات محكمة إلى بناء
الحضارة النامي على الأيام
الصفحه ٢٨ : .
٣ ـ اختصار نسب
قريش لأبي عبد الله ابن الزبير ، مع زوائد وإلحاقات تشتمل على فوائد.
٤ ـ شرح ما
آخره ياء من
الصفحه ٤٣ : السّنة الشمسية بأحد
عشر (٥) يوما على التقريب ، فتصير شهورها لأجل ذلك دائرة في الفصول الأربعة ، غير
مستقرة
الصفحه ٤٩ : واحد إلى ثمانية فاضربه في أربعة ؛ معنى ذلك أن تزيد
عليه ثلاثة أمثاله. ثم انظر ما يجتمع منه. فإن كان
الصفحه ٥٠ : الشهر الذي تريد
معرفة علامته شيئا ، وأضف ما أخذت من الشهور بعضه إلى بعض ، وزد عليه علامة
المحرّم التي هي
الصفحه ٦٠ : الأوّل. ثم ألق من جملتها
أربعمائة وثلاثا وخمسين وما بقي فزد عليه مثل ربعه ، وإن وقع في ذلك كسر فأسقط
الصفحه ٩٣ :
باب ذكر أزمنة السنة
وفصولها وأوقات
دخولها
أمّا علماء
العجم وأهل الحساب فهم يجمعون على قسمة