الصفحه ١٢٨ : ء ١١٩.
(٥)
في الأصل المخطوط : إحدى عشر ، وهو غلط.
الصفحه ٢٨ :
وعرف أبو إسحاق
ابن الأجدابي ، إلى جانب اشتهاره بالعلم ، بتصنيف الكتب ، والإحسان في التصنيف.
وقد
الصفحه ٨٥ :
ولا يزال من
حين يهلّ زائدا في النور حتى يبلغ ثلاث عشرة ، فتسمّى الليلة ليلة السّواء
لاستوائه فيها
الصفحه ١٢٤ : الشّمس في برج القوس. وحينئذ يمتزج الخريف بالشتاء ، ويكون النهار عشر
ساعات والليل أربع عشرة ساعة ، والشمس
الصفحه ٩١ :
وتسمّى مشرّقة ؛ وهي في ذلك راجعة ، إلى تمام اثنين وعشرين يوما من
مفارقتها للشمس. ثم تستقيم وتقيم
الصفحه ١٣٦ :
وفي تسعة
وعشرين منه تحلّ الشمس بالدّبران ، ويتوسط السماء عند غروب الشمس الخرتان ، وفي
نصف الليل
الصفحه ٥٨ : المسيح ، عليهالسلام ، كان في خمسة ق وعشرين من دجنبر ، وهو كانون الأوّل في
سنة ثلاثمائة واثنتي عشرة
الصفحه ٤٩ : واحد إلى ثمانية فاضربه في أربعة ؛ معنى ذلك أن تزيد
عليه ثلاثة أمثاله. ثم انظر ما يجتمع منه. فإن كان
الصفحه ١٠٥ : الأصل المخطوط : وعشرون ، وهو غلط.
(٢)
في الأصل المخطوط : الهريع ، وهو تصحيف.
الصفحه ٨٦ : فيها غرّة الشهر ، وهي أوّل ليلة منه.
وكذلك التّسع
لأن فيها الليلة التاسعة.
والعشر سمّيت
عشر ، لأن
الصفحه ١٢٣ :
وفي أربعة
وعشرين منه تحلّ الشمس بالإكليل ، ويسقط النّطح بالغداة ، ويطلع الغفر. قال ساجع
العرب
الصفحه ٩٤ :
ومنهم من جعله
في تسعة عشر منه.
ومن أهل الحساب
من قال إن الاعتدال وحلول الشمس بالحمل في خمسة عشر
الصفحه ٨٧ :
ويقال لليلة
ثمان وعشرين الدّعجاء ، ولليلة تسع وعشرين الدّهماء ، ولليلة ثلاثين اللّيلاء.
ويقال
الصفحه ١٨٣ : ........................................................................... ٩١
باب ذكر أزمنة السنة
وفصولها وأوقات دخولها......................................... ٩٣
باب في
الصفحه ١٨١ : ..................................................................... ٣٩
باب معرفة الأصل في
حساب الأزمنة................................................. ٤٠
باب ذكر