الصفحه ١٠٠ :
باب
في معرفة بروج الشمس
ومنزلتها
قد ذكرنا ما
تقطع الشمس من (١) البروج في كل فصل من الفصول
الصفحه ٩٣ : الاعتدال ، وهو وقت حلول الشمس بالحمل ودخول الربيع في
أربعة وعشرين من مارسه وهو آذار. وبنوا على ذلك حساب
الصفحه ١١٧ : ء. والعواشر : التي ترد الماء العشر ، أي
في اليوم العاشر من شربها.
والقصيدة
في ديوان ذي الرمة ٢٨٢ ـ ٣٠٢
الصفحه ١٣١ : وقت السّحور
والأذان الإكليل ، وعند طلوع الفجر الشّولة. وتسقط الصّرفة في خمسة (عشر) منه (٢) ونوؤها ثلاث
الصفحه ١٤٩ : ثمانية
وعشرين منه يدخل بابه وهو الشهر الثاني عشر من شهور القبط.
ثم ينقضي
أيلول. ويدخل تشرين الأوّل
الصفحه ١٠٤ :
باب
ذكر أوقات الليل
وتقدير
ما يمضي منه بمسير
المنازل
اعلم أن الليل
في قول بعض أهل العلم
الصفحه ١٢١ : سقوطها في آخر نيسان.
وقد يجعلون
للنجم مدّة من الثّلاثة عشر يختصّ بنوء ، كقولهم في نوء الثّريّا إنه سبع
الصفحه ١٣٠ :
وفي ذلك اليوم
يدخل برمهات ، وهو الشهر السابع من سنة القبط.
الشهر السادس
آذار ، ويقال له مارسه
الصفحه ١٤٤ : ، والعين
مؤنثة. والخرفة (٢) : ما لقط من الرّطب ، والخرف (٣) : اجتناء ثمر النخيل ، يريد أن الرّطب يبكر في
الصفحه ٨٠ : واحدة. وتقيم في كل برج من البروج الشّمالية أحدا
وثلاثين يوما. ومنها ما تقيم (٢) فيه تسعة وعشرين يوما وجز
الصفحه ٥٤ : دخول الفصول.
(٢)
ذكر المؤلف ذلك في (باب تاريخ الروم والسريانيين وأسماء شهورهم وهو الباب التالي
وذكره
الصفحه ١٠٢ :
باب
معرفة الطالع والساقط
والمتوسط
أمّا الطالع (١) فهو الظاهر فوق الأرض من أفق المشرق. والساقط
الصفحه ٥٢ :
باب ذكر أيام السنة
الشمسية
السّنة
الشمسيّة ثلاثمائة يوم وخمسة وستون يوما وربع يوم. وهي مدّة قطع
الصفحه ١٠١ :
باب
في معرفة بروج القمر ومنزلته
إذا أردت ذلك
فخذ ما مضى من أيام الشهر العربي إلى اليوم الذي
الصفحه ٣١ : ، وشرح مسائله التي تحتاج إلى الشرح ثانيا.
فسعيت جهدي ،
في سبيل هذه الغاية المزدوجة ، إلى تصحيح