الصفحه ٩٢ : الْجَوارِ الْكُنَّسِ)(١). قيل : أراد هذه الكواكب الخمسة ، وسمّاها جواري لأنها
سيّارة ، تجري في الفلك ، كما
الصفحه ٧٨ : سعد البهام (وتحته كواكب صغار مستديرة ، تسمّى الرّبق. والرّبق) حبل
يمدّ بين وتدين (١) ، فيه عرى تدخل في
الصفحه ٨١ : الغزالة إلا في ارتفاع النهار خاصّة.
وقد قيل إنّ
الغزالة ارتفاع النهار نفسه. يقال لقيت فلانا غزالة الضّحى
الصفحه ١٠٧ :
الفجر الكاذب ، وهو لا يحرّم على الصائم شيئا. وأما الفجر الثاني فهو
البياض المستطير المعترض في
الصفحه ١٨٥ : محمد بن أحمد البيروني المتوفي سنة ٤٤٠ ،
طبع لبزيغ في ألمانيا ١٨٧٨.
كتاب
الإبل :
تأليف أبي سعيد
عبد
الصفحه ١٩٣ : .
المؤتلف
:
المؤتلف
والمختلف في أسماء الشعراء وكناهم وألقابهم وأنسابهم وبعض شعرهم ، تأليف أبي
القاسم الحسن
الصفحه ٣٩ : ، وعلى آل محمد الطيّبين ، وصحبه الأكرمين ، وسلّم عليهم
أجمعين.
هذا كتاب مختصر
أودعناه أبوابا حسنة في
الصفحه ٧٢ : المعدودة في المنازل ، من ناحية الشّمال ، خمسة كواكب بيض نيّرة ،
أربعة منها مصطفة وواحد فوقها يقال له الكف
الصفحه ٧٣ : كوكب
سحابيّ كأنه لطخة يسمّى معصم الثّريّا. ومنهم من يجعله وسما في فخذ الناقة.
الكفّ الجذما
الصفحه ١٧٨ : الذرع حسرت
الشمس القناع ، واشتعلت في الأفق الشعاع ، وترقرق السراب بكل قاع ١٤٢
إذا طلعت الزباني
أحدثت
الصفحه ١٨٠ :
إذا طلع القلب
جاء الشتاء كالكلب ، وصار أهل البراري في كرب...................... ١٢٦
مطرة في
الصفحه ١٨٧ :
الوعاة :
بغية الوعاة في
طبقات اللغويين والنحاة ، تأليف جلال الدين أبي الفضل عبد الرحمن بن كمال الدين
الصفحه ٧١ : فوارس يتسايرون.
__________________
(١)
في الأصل المخطوط : العوائد ، وهو تصحيف.
(٢)
يطالعه : أي
الصفحه ١٥٠ : فيه ، ودعا له ، ولجميع المسلمين. وذلك في سلخ رجب
الفرد من سنة اثنتين وأربعين وسبعمائة بمسجد لله تعالى
الصفحه ١٧٣ :
٨ ـ فهرس الأحاديث
قول النبي صلىاللهعليهوسلم
«إذا طلع النجم لم.يبق
في الأرض شيء من العهة إلا