الصفحه ١٠٩ : الذي يصلّي فيه. والعصر عند
العرب العشاء وابتداؤه من وقت امتداد الظلال وانكسار حرّ النهار. يقال : جئتك
الصفحه ١١٢ : بذلك من جزيرة العرب.
__________________
(١)
في الأصل المخطوط : هذه ، وهو غلط.
(٢)
الركن الأسود
الصفحه ١١٦ : المنقري ، من فصحاء العرب
، ولد ونشأ بالبصرة ، وكان يجالس الخلفاء ، وأدرك خلالة أبي العباس السفاح
العباسي
الصفحه ١١٩ :
يشتدّ هبوبها بالنهار. فإذا كان الليل لانت وسكنت. والجنوب تهبّ بالليل.
تقول العرب : «إن الجنوب قالت
الصفحه ١٢٠ : المشرق. والذي ناء منهما في الحقيقة هو الطالع ، لأن النّوء في اللغة
النهوض ولكن العرب قلبت ذلك ، فجعلت
الصفحه ١٢١ : أن للعرب
في النّوء مذهبين :
أحدهما أن تجعل
فعلا للكوكب حادثا عنه ، وهذا مذهب أهل الجاهلية. وهو مذهب
الصفحه ١٢٢ : السّماك. قال ساجع العرب :
«إذا طلع
السّماك ذهبت العكاك ، وقلّ على الماء اللّكاك (٤). العكاك : الحرّ
الصفحه ١٢٤ : العرب :
«إذا طلع
الإكليل هاجت الفحول ، وشمّرت الذّيول ، وتخوّفت السّيول (١)».
ولسقوط
الثّريّا نو
الصفحه ١٣٤ : (١)
الأويرق :
جمله.
وعند سقوط
السّماك يبتدأ بحصاد الشعير بالعراق. وحينئذ تطلع السّمكة. قال ساجع العرب
الصفحه ١٣٥ : ، ويحصد الشعير ، ويطلع الشّرطان (٣). قال ساجع العرب :
«إذا طلع
الشّرطان استوى الزّمان ، وحضرت الأعطان
الصفحه ١٣٧ : أوبأ وقت في السنة (٥) ، وأوبأ من ذلك وقت طلوعها مع الشمس. وقال طبيب العرب :
«اضمنوا لي ما بين مغيب
الصفحه ١٤٣ : العذرة. وعند ذلك يقطف ويؤكل الرّطب بالعراق ، ويبلغ النخل بالحجاز ، ويصرم
بعمان. قال ساجع العرب :
«إذا
الصفحه ١٤٨ : الماء ، وتهيج الظباء ، ويطلع
العوا ، ويطلع بطلوعها السّماك الرامح. قال ساجع العرب
الصفحه ١٦٦ :
العرب : ٤١ ـ ٤٢
ـ ٤٣ ـ ٤٤ ـ ٤٦ ـ ٧٤ ـ ٩٤ ـ ٩٥ ـ ٩٦ ـ ١٠٢ ـ ١٠٩ ـ ١١٥ ـ ١١٩ ـ ١٢١
الصفحه ١٦٨ : المقدس :
١١١
الجزيرة : ١١٣
جزيرة العرب :
١١٢
الحبشة : ١١٢
الحجاز : ٧٦ ـ ١١٨
ـ ١٤٤ ـ ١٤٥
الحجر