الصفحه ٤٢ : ، وبعضها تسعة وعشرين يوما لا غير.
وهذا مذهب العرب والعبرانيين من العجم واليونانيين (٣).
ومنهم من لا
يعتبر
الصفحه ٤٣ :
ومقدار السّنة
عند العرب اثنا عشر شهرا قمرية. وكذلك هي عند العبرانيين واليونانين. إلّا أن
هؤلا
الصفحه ٤٧ :
التاريخ ، وفيما يحدث (١) (في) شهور العرب من المواقيت والآجال التي تجري بين الناس. قال الله تعالى
الصفحه ٤٩ : واحد إلى سبعة فهو أسّ
السّنة العربية التي حسبت لها محقّقا إن شاء الله تعالى
الصفحه ٥٠ :
باب
في علامات الشهور
العربية
ومعرفة أوائلها
اعلم أنّ علامة
الشهر هو أسّه الذي يعرف به أوّله
الصفحه ٥٩ : ما أثبتناه في
أواخر بعض أبواب الكتاب. أنظر مثلا آخر (باب ذكر أس السنة العربية) ص ٤٠ وانظر
كذلك آخر
الصفحه ٦٤ : ).
وابتداء العرب
في المنازل بالشرطين إذ هما في زمانهم كائنان في أوائل برج الحمل وابتداء غيرهم من
العجم
الصفحه ٦٩ : ء من البلدان الشمالية وتغيب (٣) في البلدان الجنوبية.
__________________
(١)
هذا مثل للعرب يضرب لمن
الصفحه ٧٠ : سحابي كأنه لخطة غيم يسمّى الرّبع. فشبّهت العرب هذه
الكواكب بنوق عوائذ (٣) ، عطفن على ربع والعوائذ
الصفحه ٧١ : النّسر
الواقع أربعة كواكب بيض مصطفّة قد قطعت المجرّة عرضا ، يسمّيها (٣) العرب الفوارس ، شبّهتها بأربعة
الصفحه ٧٤ : كواكب بيض أسفل من الشّعرى العبور ،
في الحاشية الغربية (٦) من المجرّة ، يسمّيها (٧) العرب عذرة الجوزا
الصفحه ٧٥ : .
وفيها كوكب هو
أضوؤها يسمّيه (٢) المنجمون عنق الجبهة ويسمّيه (٢) العرب الفرد. وإيّاه عنى الشاعر بقوله
الصفحه ٨٠ : عند
العرب أسماء ، منها ذكاء ، ممدود لا ينصرف ، سمّيت بذلك لأنها تذكو كما تذكو
النار. ولذلك قيل للصبح
الصفحه ٨٤ :
القمر يقطع
الفلك في كل شهر عربي مرة. ويقطع في كلّ ليلتين وثلث برجا ، وفي كل ليلة منزلة.
ويقارن الشمس في
الصفحه ١٠٢ : أن
الطلوع الذي (٢) تذكره العرب في أسجاعها وحساب أزمنتها هو الذي يكون عند
طلوع الفجر. وكذلك السقوط