الصفحه ١٣٦ : الذابح ، وعند طلوع الفجر سعد
السّعود ، ويسقط الإكليل ، ونوؤه أربع ليال ، وتطلع الثّريّا. قال ساجع العرب
الصفحه ١٣٨ : يسودّ
العنب (١) ، وتهبّ السّمائم (٢). قال ساجع العرب :
«إذا طلع
الدّبران توقّدت الحزّان ، ويبست
الصفحه ١٣٩ : الفجر الأول الفرغ (٢) الأوّل. وتسقط (٣) الشّولة. ونوؤها ثلاث ليال. وتطلع الهقعة قال ساجع
العرب :
«إذا
الصفحه ١٤١ : طلوع الفجر بطن الحوت وتسقط البلدة ،
ونوؤها ثلاث ليال ، ويقال ليلة. وتطلع (٢) الذّراع قال ساجع العرب
الصفحه ١٤٢ : العرب تقول : «إذا رأيت
الشّعريين يحوزهما النهار ، فهناك لا يجد الحرّ مزيدا» (٢). وحوز النهار لهما : أن
الصفحه ١٤٤ :
وعند طلوع الفجر البطين ، ويسقط سعد بلع ، ونوؤه ليلة ، ويطلع الطّرف. قال
ساجع العرب :
«إذا طلعت
الصفحه ١٤٥ :
النطح ، وعند طلوع الفجر الثّريّا ، ويسقط سعد السّعود ، ونوؤه ليلة ،
وتطلع الجبهة. قال ساجع العرب
الصفحه ١٨٤ : .................................................................... ١٧٤
فهرس أمثال العرب
وأقوالهم........................................................ ١٧٦
فهرس
الصفحه ١٨٥ : مجموعة الكنز اللغوي في اللسن العربي).
أخبار
النحويين البصريين :
تأليف القاضي
أبي سعيد الحسن بن عبد
الصفحه ١٩٠ : ، طبع دار
المعارف بمصر سنة ١٩٥٢ (من سلسلة ذخائر العرب).
طبقات
القراء :
غاية النهاية
في طبقات القرا
الصفحه ١٩٢ :
اللسان
:
لسان العرب ،
تأليف جمال الدين أبي الفضل محمد بن مكرم بن منظور المتوفى سنة ٧١١
الصفحه ٨ : يكون منها راجعا ومستقيما» (٢).
وكل ذلك دفع
العرب ، منذ القديم ، أن يرجعوا البصر في السماء ، وينظروا
الصفحه ٢٩ : والدقائق وراء ذلك.
هذا إلى أن
عادة وضع الكتب المختصرة في العلوم كانت أصلا من أصول التأليف عند العرب
الصفحه ٣٢ : من أحاديث الرسول
، واشعار العرب وأسجاعهم وأمثالهم. وشرحت منها ما كان في حاجة إلى شرح. وأوردت
كذلك
الصفحه ٤١ : .
ويختلف في
ابتدائه (١). فأمّا العرب فابتداء اليوم عندهم من غروب الشمس ،
وانقضاؤه عند غروبها مرة ثانية