الصفحه ١٣ :
الصوم رمضان مثلا يدور في فصول السنة ، ولا يأتي في زمن معلوم لا يحول عنه
في كل عام.
فكبس العرب
الصفحه ٢٦ :
بلاد الشام والعراق ، وكذلك أسماء الشهور الرومية في مصر وأقطار المغرب
العربي ما زالت مستعملة عند
الصفحه ٥١ :
باب
معرفة الكبيسة من سني
العرب
إذا أردت ذلك
فاستخرج أسّ السّنة التي تريد أن تعرف أكبيسة هي أم
الصفحه ٦٣ : والعشرين.
وقد
عرف العرب هذا الشأن لكثرة مراعاتهم القمر والنجوم والإفادة من حركاتها في معرفة
أحوال الهوا
الصفحه ٦٥ : العرب
عنهم واستعملوها (أنظر علم الفلك عند العرب ١٠٨ ـ ١٠٩).
الصفحه ٦٦ :
وهي للشمس كالمنازل
للقمر.
والبروج اثنا
عشر برجا ، على عدد شهور السنة ، عند العرب وعند جميع الأمم
الصفحه ٩٥ :
ومن العرب من
يقسم السنة نصفين ، شتاء وصيفا. ويبدأ بالشتاء فيجعله أوّل القسمين ، لأنه ذكر ،
ويثنّي
الصفحه ١٠١ :
باب
في معرفة بروج القمر ومنزلته
إذا أردت ذلك
فخذ ما مضى من أيام الشهر العربي إلى اليوم الذي
الصفحه ١١٥ : منكبة غير أصلية. والعرب
تسمّيها نكباء لأنها نكّبت عن مهابّ الرياح ، أي عدلت. وجمع النّكباء نكب.
وقد
الصفحه ١١٨ : تستدرّ السحاب ولا تلقح الشجر.
وأما الجنوب
فهي الريح اليمانية ، لأن مهبّها من بلاد العرب مما يلي اليمن
الصفحه ١٢٥ : ، قال ساجع العرب :
«إذا طلع القلب
جاء الشّتاء كالكلب ، وصار أهل البراري في كرب (١).
ويطلع أيضا
الصفحه ١٢٦ :
وفي ذلك اليوم
تحلّ الشمس بالبلدة ، وتسقط الهقعة بالغداة ، وتطلع الشولة. قال ساجع العرب :
«إذا
الصفحه ١٢٧ :
وفي عشر منه
تحلّ الشمس سعد بلع ، ويسقط الذّراع بالغداة ، وتطلع البلدة. قال ساجع العرب :
«إذا
الصفحه ١٢٨ : العرب :
«إذا طلع سعد
بلع ، اقتحم الرّبع ، وصيد المرع ، وصار في الأرض لمع (٣). الرّبع من أولاد الإبل
الصفحه ١٣٠ : ، ويطلع سعد الأخبية. قال ساجع العرب.
«إذا طلع سعد
الأخبية دهنت الأسقية ، ونزلت الأحوية» (٤) الأحوية