الصفحه ١٣٦ : ليال ؛ وهو أوّل أنواء العقرب وأنواء العقرب أربعة ، أوّلها الزّبانى
، وآخرها نوء الشّولة. وهم يصفون نو
الصفحه ١٣٩ : الفجر الأول الفرغ (٢) الأوّل. وتسقط (٣) الشّولة. ونوؤها ثلاث ليال. وتطلع الهقعة قال ساجع
العرب :
«إذا
الصفحه ١٤٠ : تحلّ الشمس أوّل برج السّرطان. وحينئذ ينقلب الزمان ، فيعود صيفا محضا.
وذلك أول فصل الصيف. وحينئذ ترجع
الصفحه ١٤٢ : النخل بكرة : أي
يكون حينئذ أول وقت صرام النخل ، فيجنون ثمرة بكرة لأنه في ذلك الوقت بارد ببرد
الليل
الصفحه ١٥ : الكبرى في القديم مع استحكام شأن الدولة العربية وثبات أركانها.
ويغلب على ظننا
أن أول كتاب ترجمه العرب من
الصفحه ١٦ : بن سليمان الفزاري. وهو أول عربي صنع اسطرلابا ، والف فيه كتابا (٢).
وجاء إلى بغداد
في سنة ١٥٤ وفد من
الصفحه ٢٥ : . والفصول وأوقاتها مثلا من المعارف الأولية البديهية التي لا يسع
أحدا من الناس جهلها في حال من الأحوال. وهي
الصفحه ٥٢ : هذه
منقسمة أرباعا. فالربع الأوّل منها يسمّى الربيع ، والربع الثاني منها يسمّى الصيف
، والربع الثالث
الصفحه ٥٦ : شباط دون غيره من الشهور لأن آذار الأول وهو شهر كبس اليهود في العبور (العبور
كبس شهر واحد في كل مائة
الصفحه ٦٠ : الأوّل. ثم ألق من جملتها
أربعمائة وثلاثا وخمسين وما بقي فزد عليه مثل ربعه ، وإن وقع في ذلك كسر فأسقط
الصفحه ٦٣ : كان دخل تشرين الأوّل ، فإن لم يدخل فيها فلا تحسبها
، وأسقط منها أربعمائة واثنين وسبعين سنة. وما بقي
الصفحه ٦٥ : السماك الأعزل ، وأول اليمانية الغفر ، وآخرها بطن الحوت (الأنواء ٦).
وهذه المنازل
الثمانية والعشرون تبدو
الصفحه ٦٧ : أزمنة السنة وفصولها ..) الآتي حين كلامه على الفصول. فانظرها هناك.
٤ ـ شيء يسير
من أول (باب ذكر مشاهير
الصفحه ٧٩ : تقهقر راجعة في طريقها ، فتسير من المشرق إلى المغرب. فبينا يرى
أحدها في آخر البروج كرّ راجعا نحو أوّله
الصفحه ٨١ : استقلّت وخلص ضوؤها قيل : قد أشرقت
إشراقا ، وبزغت بزوغا.
وقرن الشمس
أوّل ما يبدو منها في الطلوع