الصفحه ٥٥ : السّنة ، فصارت
مختلفة في العدّة. وهذه أسماؤهم بلغة كل فريق منهم (١) ، وعدّة أيام كلّ شهر منها.
أوّلها
الصفحه ٨٣ : . والشمس إذ داك في أوّل جزء من السّرطان.
ثم ترجع هابطة
من حيث جاءت. فتطلع من مطالعها الأول نفسه ، أعني
الصفحه ٩٩ : أنه الأشبه في
أزماننا هذه فمن ذلك :
فصل الربيع.
أوله يوم خمسة عشر من آذار. وتقطع الشمس فيه ثلاثة
الصفحه ١٣١ : (١) الأوّل. قال ساجع العرب :
«إذا طلع الفرغ
الأوّل كثر الأسفار والتّحوّل»
وفي ثمانية
وعشرين يطلع الفرغ
الصفحه ١٨٣ : الأول : تشرين
الأول.................................................... ١٢٢
الشهر الثاني : تشرين
الصفحه ٤١ :
باب معرفة الأصل في
حساب الأزمنة
الزمان ينقسم
عند جميع الأمم بأربعة أقسام :
القسم الأوّل
منها
الصفحه ٤٤ : تم .. ويسمون هذا من فعلهم النسيء ،
لأنهم كان ينسئون أول السنة في كل ستين أو ثلاث شهرا ، على حسب ما
الصفحه ٤٦ : ابتداءه من أوّل الليلة التي ظهر فيها الهلال. وكانوا يسمّون تلك الليلة
غرّة الشهر لكون الهلال في أوّلها
الصفحه ٥١ : التي
بعدها ، وقايس بينه وبين ما حفظت من أسّ السّنة الأولى بعد أن زدت عليه أربعة ،
فإن اتّفقا فالسنّة
الصفحه ٦٢ :
فإذا عرفت
علامات الشهور ، وأردت معرفة أوائلها فخذ علامة الشهر الذي تريد معرفة أوله ،
وأضفها إلى
الصفحه ٧٧ : مرئيا في البلدان التي يرى فيها. وأول أوقات رويته
في آخر القيظ ، يرى طالعا مع طلوع الفجر. ثم لا يزال
الصفحه ٧٨ : أعناق البهم (٢). وعلى أثره سعد الهمام ، وهو بين يدي الكوكب الجنوبي من
الفرغ (٣) الأول ثم سعد البارع
الصفحه ٩٤ : عند العرب الربيع ،
ومنهم من يسمّيه الربيع الأوّل. وهو الذي يسمّيه (٢) الناس الخريف ، وإنما الخريف عند
الصفحه ٩٥ :
ومن العرب من
يقسم السنة نصفين ، شتاء وصيفا. ويبدأ بالشتاء فيجعله أوّل القسمين ، لأنه ذكر ،
ويثنّي
الصفحه ٩٦ : (و) يحسب بالطلوع ... (٢) ومنزله السقوط. ويعاد من أول الحوت ، فيقسم لأزمنة
الصيف على نحو ما قسم لأزمنة الشتا