الصفحه ٥٣ :
إلّا أنهم لم
يجعلوا ابتداء سنتهم موافقا لابتداء سنة الشمس بل افتتح كلّ فريق منهم السّنة في
وقت من
الصفحه ١٠٠ :
باب
في معرفة بروج الشمس
ومنزلتها
قد ذكرنا ما
تقطع الشمس من (١) البروج في كل فصل من الفصول
الصفحه ١٣٣ :
وفي سبعة
وعشرين منه يدخل برمودة وهو الشهر الثامن من شهور القبط. هذا في السنة غير الكبيسة
، فأما في
الصفحه ٩٤ :
ومنهم من جعله
في تسعة عشر منه.
ومن أهل الحساب
من قال إن الاعتدال وحلول الشمس بالحمل في خمسة عشر
الصفحه ٨٨ : ذلك ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١)
الفقار : ستة كواكب ، كل كوكب منها فقرة ، وهي في
الصفحه ١٢٧ : ، من غير أن تطول. يعني أن النبات قد
بدا. والقشدة ما يبقى من السمن ، ويخلص عن الزّبد في أسفل القدر. يعني
الصفحه ١٤٧ : ، وهو نوء محمود مذكور. وعند سقوطه يبرد الليل ،
ويكون في النهار شيء من حرّ. وتختلف الرياح ، ويزيد النيل
الصفحه ٦٥ : للناظر منها في السماء أربعة عشر منزلا ، وتخفى عنه أربعة
عشر منزلا. وكلما غاب منها واحد في المغرب طلع من
الصفحه ١٢٤ : هابطة في الجنوب.
وفي تسعة عشر
منه تحلّ الشمس بالشّولة ، وتسقط الثريا بالغداة ويطلع الإكليل. قال ساج
الصفحه ١٣٨ : عشرة ساعة ، والليل عشر ساعات ، والشمس صاعدة في مطالعها الشّمالية.
وفي سبعة
وعشرين منه تحلّ الشمس
الصفحه ٩٩ : أنه الأشبه في
أزماننا هذه فمن ذلك :
فصل الربيع.
أوله يوم خمسة عشر من آذار. وتقطع الشمس فيه ثلاثة
الصفحه ٥١ : كان الكباس من السنين الباقية معك على ما سمّيت لك. فاعلم
ذلك.
__________________
(١)
في الأصل
الصفحه ٧٦ :
الخيل
وبين يدي
الشّولة ، فوق المجرّة كواكب نيّرة ، أكثر من العشرة ، وتسمّى الخيل. وفيها ستّة
الصفحه ١٤٣ : ، والليل عشر ساعات ، والشمس هابطة في مطالعها الشّمالية.
وفي خمسة
وعشرين منه ، إذا كانت السنة سالمة ، يدخل
الصفحه ١٣٦ : ء الزّبانى بهبوب البوارح ، وهي الرياح الحارّة
الشديدة. وعند سقوطها يفرغ (٢) من حصاد الشعير في البلاد الحارة