الصفحه ١١٤ :
وقد يصحّ أن
يستعمل قول عمر رضياللهعنه ، في غير هذا الأفق من الأرض ، ويكون التوجه والتحديد
مختلفا
الصفحه ٥٠ : ، وهو عدّة ما يفضل من أيام الشهور التي قبله
إذا ألقيت أسابيع ، وأضيف إلى ذلك أسّ الشهر الأوّل ، وهو
الصفحه ١٢٨ :
البيروني في الآثار الباقية ٢٥٣ ـ ٢٥٤ : «وسميت جمارا لأنها أيام مرسومة بخروج
الدفء من بطن الأرض إلى ظاهره
الصفحه ١١ : علوم الرياضيات والهندسة (١).
ولا يسعنا أن
نغفل هاهنا عن الإشارة إلى أن العرب قد أخذوا شيئا من معارفهم
الصفحه ٩١ :
وتسمّى مشرّقة ؛ وهي في ذلك راجعة ، إلى تمام اثنين وعشرين يوما من
مفارقتها للشمس. ثم تستقيم وتقيم
الصفحه ٩٠ :
وتقارنه الشمس
من سنتين إلى سنتين ، ثم تفارقه. ويقيم تحت شعاعها مقدار شهرين. ثم يظهر بالغداة
طالعا
الصفحه ٨٤ :
ثم ترجع صاعدة
في الجنوب على المواضع التي طلعت منها في حين هبوطها ، حتى تنتهي إلى مشرق
الاستواء عند
الصفحه ٢٧ : الطرابلسي المغربي
الأفريقي (١). ويعرف بابن الأجدابي نسبة إلى اجدابية ، وهي بلدة من
نواحي افريقية ، تقع قريبا
الصفحه ١٤٠ : ء (١) كذلك. وكنست الظباء : دخلت كنسها (٢) ، وهو بيوتها التي تستتر فيها من شدة الحرّ.
وفي اثنين
وعشرين منه
الصفحه ٧٧ : طلوعه يتقدّم على طلوع الفجر
إلى أن يرى طالعا في أول الليل. وذلك في أيام سقوط النّثرة. أو قريبا من ذلك
الصفحه ٥٢ : .
__________________
(١)
في الأصل المخطوط بعد هذا : إلى وقت حلولها بأول جزء من برج الحمل ، وهي زيادة لا
لزوم لها ، ونراها من
الصفحه ٤٦ : ابتداءه من أوّل الليلة التي ظهر فيها الهلال. وكانوا يسمّون تلك الليلة
غرّة الشهر لكون الهلال في أوّلها
الصفحه ١٤٨ :
وفي أربعة عشر
منه عيد الصليب للروم (١). وفيه نوء مذكور.
وفي ثلاثة
وعشرين منه تحلّ الشمس بأول برج
الصفحه ٦٠ : الأوّل. ثم ألق من جملتها
أربعمائة وثلاثا وخمسين وما بقي فزد عليه مثل ربعه ، وإن وقع في ذلك كسر فأسقط
الصفحه ١٢٦ :
المظان تختلف عما هاهنا. وهو بتأليف رواياته فيها :
«إذا
طلعت النعائم توسفت التهائم ، من الصقيع الدائم