الصفحه ٤٢ :
وأمّا الشهر
فاختلف حساب الامم فيه (١). فمنهم من يجعل الشهر مدّة مسير القمر من حين يفارق
الشمس إلى
الصفحه ٤٣ : دور التسعة عشر محزورا. وكل دور من الأدوار المنسوبة
إلى فيلبس وشيعته المذكورة في تاريخ المجسطي يشتمل
الصفحه ٤٤ : .
__________________
(١)
أشار إلى ذلك أبو الريحان البيروني في الآثار الباقية ٦٢ وأوضحه ، قال «وكانوا في
الجاهلية يستعملونها على
الصفحه ٤٥ : ، وذلك في الأكثر من ثلاث سنين إلى ثلاث سنين. ففي كلّ سنة ثالثة
من سني العرب يوم زائد يجعل في آخر ذي
الصفحه ٤٧ : يتأخر طلوعه عن الوقت الذي طلع
فيه في الليلة التي قبلها ستة أسباع ساعة إلى أن يكون طلوعه ليلة ثمان وعشرين
الصفحه ٥٧ : ثلاثة أرباع ، فليس
معناه أنّ ثمّ ربعا أو نصفا مثبتا في آخر شباط ، وإنما هي تسمية يتوصّل بها إلى
معرفة
الصفحه ٦٢ :
فإذا عرفت
علامات الشهور ، وأردت معرفة أوائلها فخذ علامة الشهر الذي تريد معرفة أوله ،
وأضفها إلى
الصفحه ٦٩ :
وقد احتوت هذه
السمكة على القطب ، وهو النقطة المطموسة إلى جانب الجدي. فهي تدور عليه. وليس هو
في
الصفحه ٧١ :
النّسران
وهما النّسر
الواقع ، والنّسر الطائر.
فالواقع منهما
عن يمينك إذا نظرت إلى العوائذ
الصفحه ٧٣ : الشّرطين. سمّيت جذماء لنقصانها عن
الكفّ الخضيب التي هي كفّها اليمين.
وإذا نظرت إلى
الثّريّا عند استقبالها
الصفحه ٧٤ : الأزمنة ٢ / ٣٧٧
(٢)
في الأصل المخطوط : الجونبين.
(٣)
في الأصل المخطوط : منهما ، وهو غلط.
(٤)
وإلى
الصفحه ٨٠ :
الشمس الزّهرة ، وتحت الزّهرة عطارد ، وتحت عطارد القمر ، وهو أدناها إلى
الأرض ، وأسرعها سيرا
الصفحه ٨٢ : :
فإذا زالت
الشمس عن وسط السماء قيل : قد دحضت ودلكت. ويكون ذلك أيضا بمعنى غابت.
فإذا انحدرت
إلى الأفق
الصفحه ٨٥ : منسوبا إلى الراعي ، وهو في الأزمنة ٢ / ٥٤.
الصفحه ٨٩ : ، فيقهقر حينئذ راجعا إلى أن تلحقه الشمس في السنة
الثانية.
ثم المشتري.
ويسمّى البرجيس ، وهو كوكب أبيض كبير