الصفحه ٧ : حاجة ماسة إلى معرفة أحوال الهواء ، وأوضاع الشمس والقمر ، وتغير فصول
السنة ، وما يحدث في الجو من حوادث
الصفحه ١٢٠ : ،
خصّت بذاك لشرف نوئها عندهم. فما كان في هذه الثّلاثة عشر يوما من مطر أو ريح أو
برد فهو منسوب إلى ذلك
الصفحه ١١١ :
وجهة الجنوب
مقابلة لجهة الشمال ، وهي (من) مطلع الشمس الأسفل إلى مغربها الأسفل. وأوسط هذه
الجهة
الصفحه ٧٩ : (سيرها المستقيم في فلك) البروج ، (ثم) يحملها سرعة سيرها (١) من المشرق إلى المغرب فتغيب بها وتطلع
الصفحه ١٠٨ : .
ومعرفتك لذلك
بأن تقيم شخصا معتدلا ، عودا أو غيره ثم تقيس من أصله إلى منتهى ظله ، ثم تصبر
قليلا ، وتعاود
الصفحه ١١٣ : تلقاء جدار الكعبة الذي فيه بابها.
وفي هذا الأفق مدن العراق ، منها بغداد والبصرة والكوفة ، وفيه أيضا
الصفحه ١٠٥ : مضى من الساعات المتقدّم ذكرها. وإن شئت فعدّ من المنزلة الطالعة إلى المنزلة
التي تطلع في تلك الأيام مع
الصفحه ١١٥ : اختلفت
الحكاية عن العرب في تحديد مهابّ الرياح. فحكى ابن الأعرابيّ (٣) أن مهبّ الجنوب من مطلع سهيل إلى
الصفحه ١١٦ : الجنوب ما بين القطب الأسفل إلى مطلع الشّرطين.
وذكر الأصمعي (٢) وأبو زيد الأنصاري (٣) في تحديد الرياح
الصفحه ٦١ : بكبيسة فأما السنة الكبيسة
فيزاد فيها على كلّ علامة من هذه العلامات السبع واحد. وذاك من مارسه إلى آخر
الصفحه ٥٦ : القاصر أقرب إلى الشهر الحقيقي الذي هو القمري ،
ويزداد اقترابا منه ومن الشهر الشمسي في سنة الكبس. والمزيد
الصفحه ١٥٠ :
تمّ بحمد الله
تعالى. فسبحان من بر الأمر من السماء إلى الأرض
علّقه لنفسه
ولمن شاء الله تعالى بعده
الصفحه ٤١ : كانت الشمس في نصف الفلك الشمالي ، وهو من الحمل
إلى آخر السّنبلة ، وهو من الميزان إلى آخر الحوت ، كانت
الصفحه ١٠٢ : إلى سمت رأسك فهو خطّ وسط السماء.
والمنزلة التي تصير في ذلك الموضع هي منزلة وسط السماء. وإذا صارت الشمس
الصفحه ١١٠ : الشّمال ، وجهة الجنوب.
فجهة المشرق هي
التي تطلع منها (١) الشمس في جميع أيام السنة. وهي من مشرق الشمس