الصفحه ١٣٠ : ، وتطلع الشمس من مشرق
الاستواء ، ويعتدل الليل والنهار. ثم تصعد الشمس في الشّمال ، وتبتدئ زيادة النهار
على
الصفحه ١٨٦ :
الأغاني
:
كتاب الأغاني ،
تأليف أبي الفرج علي بن الحسين الأصبهاني المتوفى سنة ٣٥٦ ، ج ١ ـ ٢١
الصفحه ١٧ :
لم يصلوا إلى رأي قاطع فيها. وبذلك كانوا يضيفون لبنات محكمة إلى بناء
الحضارة النامي على الأيام
الصفحه ٢٨ : .
٣ ـ اختصار نسب
قريش لأبي عبد الله ابن الزبير ، مع زوائد وإلحاقات تشتمل على فوائد.
٤ ـ شرح ما
آخره ياء من
الصفحه ٤٣ : السّنة الشمسية بأحد
عشر (٥) يوما على التقريب ، فتصير شهورها لأجل ذلك دائرة في الفصول الأربعة ، غير
مستقرة
الصفحه ٤٩ : واحد إلى ثمانية فاضربه في أربعة ؛ معنى ذلك أن تزيد
عليه ثلاثة أمثاله. ثم انظر ما يجتمع منه. فإن كان
الصفحه ٥٠ : الشهر الذي تريد
معرفة علامته شيئا ، وأضف ما أخذت من الشهور بعضه إلى بعض ، وزد عليه علامة
المحرّم التي هي
الصفحه ٦٠ : الأوّل. ثم ألق من جملتها
أربعمائة وثلاثا وخمسين وما بقي فزد عليه مثل ربعه ، وإن وقع في ذلك كسر فأسقط
الصفحه ٩٣ :
باب ذكر أزمنة السنة
وفصولها وأوقات
دخولها
أمّا علماء
العجم وأهل الحساب فهم يجمعون على قسمة
الصفحه ١٠٧ :
الفجر الكاذب ، وهو لا يحرّم على الصائم شيئا. وأما الفجر الثاني فهو
البياض المستطير المعترض في
الصفحه ١٠٨ : مقدار نصف النهار
وقيل : هو الذي تزول الشمس عليه بالزيادة ، وعليه (٣) تعتبر أوقات الصلوات.
ثم تزول
الصفحه ١١٣ : بلاد فارس
وكرمان وسجستان وخراسان ويستدلّ على القبلة (٢) في هذا الأفق بجعل الجدي حذاء المنكب الأيمن
الصفحه ١٢٦ : طلعت
الشّولة أعجلت الشّيخ البولة ، واشتدّت على العيال العولة ، وقيل : شتوة زولة (١)» العولة : الحاجة
الصفحه ١٣٧ :
إذا طلع النّجم
اتّقي اللّحم ، وخيف السّقم ، وجرى السّراب على الأكم» (١). أمر بالحمية وخوّف
الصفحه ١٠ : الأزمنة والأمكنة (٢) لأبي علي المرزوقي (٤٢١) ؛ وكتاب المخصص (٣) لابن سيده (٤٥٨) نقلا عن كتاب الأنواء لأبي