الصفحه ٩٣ : السنة أرباعا. كلّ ربع منها يسمّى فصلا.
وأوّلها عند جميعهم فصل الربيع ، وابتداؤه عندهم عند حلول الشمس
الصفحه ٣١ :
مخطوطة الأنواء
وعملنا فيها
وقفت على نسخة
مخطوطة فريدة من كتاب الأزمنة والأنواء لأبي إسحاق ابن
الصفحه ١٥ :
الثاني للهجرة. فأخذوا يدونون شعرهم ولغتهم ، ويترجمون العلوم من اللغات الأخرى.
وبذلك بدأت نهضة العرب
الصفحه ٣٢ : والأنواء وما إليها ، مثل كتاب الأنواء لابن
قتيبة ، وكتاب الأزمنة والأمكنة لأبي علي المرزوقي ، وكتب أبي
الصفحه ٢١ : الحلقة الأخيرة في سلسلة كتب الأزمنة والأنواء الموضوعة على
مذهب العرب. ولم نعرف كتابا وضع بعده في هذا
الصفحه ١٩٢ : الدين أبي الفضل عبد الرحمن بن كمال الدين أبي بكر
السيوطي المتوفى سنة ٩١١ ، ج ١ ـ ٢ ، طبع دار احياء الكتب
الصفحه ٦٣ :
باب
معرفة الكبيسة من
السنين (١)
العجمية
إذا أردت ذلك
فخذ سني الهجرة بالسّنة المنكسرة (٢) إن
الصفحه ١٠٤ :
باب
ذكر أوقات الليل
وتقدير
ما يمضي منه بمسير
المنازل
اعلم أن الليل
في قول بعض أهل العلم
الصفحه ١٠٥ :
وأمّا المنزلة
الطالعة فعدّ من نظير منزلة الشمس إليها ، وتسقط من حسابك واحدا. وما بقي فهو عدّة
ما
الصفحه ١٢٨ : تسعة وعشرون يوما ، وإن كانت تكون كبيسة
فهو تسعة وعشرون يوما.
وفي خمسة منه
تحلّ الشمس بسعد الأخبية
الصفحه ٨٣ :
فإذا حلّت
الشمس بأوّل جزء من الحمل طلعت من مشرق الاستواء ، وهو قريب من مطلع السّماك
الأعزل. وحينئذ
الصفحه ١٢٩ :
وفي ثمانية عشر
منه تحلّ الشمس بالفرغ (١) الأوّل ، وتسقط الجبهة بالغداة. وعند ذلك ينكسر الشتا
الصفحه ٢٥ : ،
ويعتبر مرجعا قيما ووثيقة جيدة في أيدي هؤلاء الباحثين. وهذا إلى أنه يمثل منحى من
مناحي الفكر العربي في
الصفحه ١١٢ : ء الرّكن الغربي من البيت. وفي هذا الأفق بلاد الحبشة وما وراءها من بلد
السّودان ، وما يوازي ذلك من سائر أرض
الصفحه ٤٧ :
التاريخ ، وفيما يحدث (١) (في) شهور العرب من المواقيت والآجال التي تجري بين الناس. قال الله تعالى