الصفحه ٢٩ : التأليف ، ويبدو أن أفراد هذه البيئة كانوا يكتفون
بأصول العلوم وأسسها ، ولا يتطلبون استيعاب الجزئيات
الصفحه ٤٣ :
ومقدار السّنة
عند العرب اثنا عشر شهرا قمرية. وكذلك هي عند العبرانيين واليونانين. إلّا أن
هؤلا
الصفحه ١٤٨ : محصولهم أنه ظهر في زمان قسطنطين
المظفر شبه صليب من نار أو نور على السماء. فقيل للملك قسطنطين : اجعل هذه
الصفحه ٢١ : للهجرة.
وفي مكنتنا أن
نحصر أسباب هذه الحقيقة في عاملين اثنين. أولهما أن العلماء الذين وضعوا كتبا في
الصفحه ٢٥ :
وللكتاب أخيرا
قيمة تاريخية. ذلك أنه يفيد الباحثين في مسألة تاريخ العلوم في الحضارة العربية
الصفحه ٤١ : أربعة وعشرين جزءا من الزمان الجامع الليل والنهار جميعا.
وأمّا اليوم
فيستعمل على وجهين : أحدهما أن يجعل
الصفحه ٤٢ : أن يفارقها مرة أخرى (٢). وذلك تسعة وعشرون يوما ، ونصف يوم ، وثلثا ساعة على
التقريب ، إلّا أنّ إثبات
الصفحه ٥٧ : ثلاثة أرباع ، فليس
معناه أنّ ثمّ ربعا أو نصفا مثبتا في آخر شباط ، وإنما هي تسمية يتوصّل بها إلى
معرفة
الصفحه ٨٠ :
يبعد. إلّا أنّ الناس قد قسموا أيام الشمس عليها بالسواء ، فجعلوا مدّة طلوع
المنزلة ومدّة سقوطها (ومدة
الصفحه ٩٤ :
ومنهم من جعله
في تسعة عشر منه.
ومن أهل الحساب
من قال إن الاعتدال وحلول الشمس بالحمل في خمسة عشر
الصفحه ١٠٢ : هو الغائب
في أفق المغرب. والمتوسّط الذي يكون في خطّ وسط السماء.
فإذا أردت أن
تعرف أين خطّ وسط السما
الصفحه ١١٨ :
الأنصاري. وزعم الأصمعي أن محوة من أسماء الشّمال. والدّبور أقلّ الرياح هبوبا.
وهي الريح العقيم ، لأنها لا
الصفحه ١٤٢ : العرب تقول : «إذا رأيت
الشّعريين يحوزهما النهار ، فهناك لا يجد الحرّ مزيدا» (٢). وحوز النهار لهما : أن
الصفحه ١٤٤ : ، والعين
مؤنثة. والخرفة (٢) : ما لقط من الرّطب ، والخرف (٣) : اجتناء ثمر النخيل ، يريد أن الرّطب يبكر في
الصفحه ١٧٦ : »......................................................... ٦٩
تقول العرب :
«إن الجنوب قالت
للشمال : إن لي عليك فضلا ، أنا أسري وأنت لا تسرين. فقالت الشمال