الصفحه ٧٣ : كوكب
سحابيّ كأنه لطخة يسمّى معصم الثّريّا. ومنهم من يجعله وسما في فخذ الناقة.
الكفّ الجذما
الصفحه ٧٤ : الأفق ارتفاعا كثيرا.
وتحت العيّوق
كوكب يقال له العنز.
وبالقرب منه
كوكبان متقاربان يسمّيان الخذنين
الصفحه ٨٢ : ، وقبنت. ومعنى وقبت دخلت في الأفق.
وكلّ داخل في شيء فهو واقب فيه. ومنه قول الله عزوجل (وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ
الصفحه ٩٦ :
فأوّل ذلك
الوسميّ ، وله من النجوم الحوت. والنّطح والبطين والثّريّا وثلثا الدّبران. فهذه
سقوط هذه
الصفحه ٩٩ : أنه الأشبه في
أزماننا هذه فمن ذلك :
فصل الربيع.
أوله يوم خمسة عشر من آذار. وتقطع الشمس فيه ثلاثة
الصفحه ١٢٤ :
وفي أربعة عشر
منه عطاس الثّريّا على مذهب القدماء وهنالك ينفلق البحر.
وفي خمسة عشر
منه تحلّ
الصفحه ١٢٦ : . وزولة : عجيبة منكرة. ويقال ذلك
لشدّة البرد وهوله.
وفي خمسة
وعشرين منه الميلاد.
وفي خمسة
وعشرين منه
الصفحه ١٣٦ :
وفي تسعة
وعشرين منه تحلّ الشمس بالدّبران ، ويتوسط السماء عند غروب الشمس الخرتان ، وفي
نصف الليل
الصفحه ١٣٧ : أوبأ وقت في السنة (٥) ، وأوبأ من ذلك وقت طلوعها مع الشمس. وقال طبيب العرب :
«اضمنوا لي ما بين مغيب
الصفحه ١٤٣ :
وفي ثلاثة
وعشرين منه تحلّ الشمس بأوّل برج الأسد. وحينئذ يثبت الصيف ، ويكون النهار أربع
عشرة ساعة
الصفحه ١٨ :
ومن أشهر هؤلاء
اللغويين الذين عاشوا في القرن الثالث أو القرن الرابع من الهجرة وكتبوا كتبا في
فن
الصفحه ٢٣ : لغوي ، ورابع
تاريخي.
وتتجلى قيمته
العلمية في بيان ما كان معروفا عند العرب في العصر الجاهلي من معارف
الصفحه ٢٩ :
العلمية في طرابلس الغرب ، بلد ابن الأجدابي ، كانت ضيقة الحدود ، لا
تستدعي منه التطويل والتفصيل في
الصفحه ٥٩ : ) فاحسبها فيها. ثم ألق من
جملتها أربعمائة وثلاثا وستين سنة. وما بقي فانقص من كل ثلاث وثلاثين سنة (منه)
سنة
الصفحه ٧٨ :
فأوّلها سعد
ناشرة ، وهي أسفل من سعد الأخبية. وهو يطلع مع طلوع الشّرطين ، وعلى أثره سعد
الملك ، ثم