الصفحه ١٤٢ :
«إذا طلعت
النّثرة قنأت البسرة ، وجني النخل بكرة ، وأوت المواشي حجرة ؛ ولم تترك في ذات درّ
قطرة
الصفحه ١٤٣ : ، والليل عشر ساعات ، والشمس هابطة في مطالعها الشّمالية.
وفي خمسة
وعشرين منه ، إذا كانت السنة سالمة ، يدخل
الصفحه ١٤٤ : ، والعين
مؤنثة. والخرفة (٢) : ما لقط من الرّطب ، والخرف (٣) : اجتناء ثمر النخيل ، يريد أن الرّطب يبكر في
الصفحه ١٤٦ : الصيف بالخريف ، ويكون
النهار ثلاث عشرة ساعة والليل أحد عشرة ساعة ، والشمس هابطة في مطالعها الشّمالية
الصفحه ١٤٨ :
وفي أربعة عشر
منه عيد الصليب للروم (١). وفيه نوء مذكور.
وفي ثلاثة
وعشرين منه تحلّ الشمس بأول برج
الصفحه ٢٩ :
العلمية في طرابلس الغرب ، بلد ابن الأجدابي ، كانت ضيقة الحدود ، لا
تستدعي منه التطويل والتفصيل في
الصفحه ٩٣ : برأس الحمل. وبعده
فصل الصيف ، ثم فصل الخريف ، ثم فصل الشتاء.
ثم اختلفوا في
أوقات دخولها. فمنهم من جعل
الصفحه ٩٤ :
ومنهم من جعله
في تسعة عشر منه.
ومن أهل الحساب
من قال إن الاعتدال وحلول الشمس بالحمل في خمسة عشر
الصفحه ١١١ : يسمّى (١) نقطة الجنوب ، وهو موضع القطب الأسفل. وليس يرى هذا
القطب في أقاليمنا هذه ، ولكنه في مقابلة
الصفحه ١٨٣ : ........................................................................... ٩١
باب ذكر أزمنة السنة
وفصولها وأوقات دخولها......................................... ٩٣
باب في
الصفحه ٩ :
وقد ساق أبو
عثمان الجاحظ في كتاب الحيوان أخبارا تدل على سعة معرفة العرب بالنجوم ، وجودة نظام
الصفحه ٤٨ : هذا المثال بقيّة الأيام.
ومنهم من يعتبر
أسّ السّنة بآخر يوم من السّنة التي قبلها. وهو في العربية آخر
الصفحه ٥١ : لا. ثم زد عليه أربعة ، وألق
مما (١) يجتمع سبعة إن كان فيه أكثر ، وما بقي فاحفظه. ثم استخرج أسّ السّنة
الصفحه ٥٧ :
وأمّا السّنة
التي ليست بكبيسة فأيامها ثلاثمائة وخمسة وستون يوما لا غير ، وشباط فيها ثمانية
وعشرون
الصفحه ٦٠ :
باب
ذكر السنة العجمية
فخذ سني الهجرة
، ولا تحسب السّنة التي أنت فيها ، حتى يدخل فيها تشرين