الصفحه ١٠٣ :
بالطلوع شيئا
شيئا ، حتى ترى في وسط السماء عند طلوع الفجر ، وذلك بعد إحدى وتسعين ليلة من وقت
طلوعها
الصفحه ٧ : من مكان إلى مكان طلبا للماء والمرعى. وكانت شمس الصحراء الساطعة اللاهبة
كثيرا ما تضطرهم إلى السرى
الصفحه ٩ : ترى هذا الأعرابي
يعرف من النجوم ما لا نعرف! قال : ويل أمك ، من لا يعرف أجذاع بيته؟ قال : وقلت
لشيخ من
الصفحه ٤١ :
باب معرفة الأصل في
حساب الأزمنة
الزمان ينقسم
عند جميع الأمم بأربعة أقسام :
القسم الأوّل
منها
الصفحه ٦٥ :
وهم يعدون
أربعة عشر منزلا من هذه المنازل شامية ، وأربعة عشر يمانية ، فأول الشامية الشرطان
، وآخرها
الصفحه ٨٨ : (٦) الدّلو والسّمكة.
ويغيب الهلال
أول ليلة من الشهر لستة أسباع ساعة تمضي من الليل. ثم يتأخّر مغيبه كلّ ليلة
الصفحه ١٢٢ :
معرفة الشهور الشمسية
وأسمائها
عند الأعاجم
وما يحدث في كل شهر منها من طلوع المنازل أو سقوطها
الصفحه ١٣٠ :
وفي ذلك اليوم
يدخل برمهات ، وهو الشهر السابع من سنة القبط.
الشهر السادس
آذار ، ويقال له مارسه
الصفحه ١٣٨ :
وفي أحد وعشرين
منه تحلّ الشمس بأوّل برج التّوأمين وحينئذ يمتزج الربيع بالصيف ، ويكون النهار
أربع
الصفحه ١٤٠ : ء (١) كذلك. وكنست الظباء : دخلت كنسها (٢) ، وهو بيوتها التي تستتر فيها من شدة الحرّ.
وفي اثنين
وعشرين منه
الصفحه ٤٦ : ابتداءه من أوّل الليلة التي ظهر فيها الهلال. وكانوا يسمّون تلك الليلة
غرّة الشهر لكون الهلال في أوّلها
الصفحه ٥١ :
باب
معرفة الكبيسة من سني
العرب
إذا أردت ذلك
فاستخرج أسّ السّنة التي تريد أن تعرف أكبيسة هي أم
الصفحه ٥٤ :
أوقات تداخل
الفصول (١) ، وأوقات الطلوع والسقوط ، وغير ذلك مما يحدث في
الأزمنة ، ويختصّ بوقت من
الصفحه ٥٦ : هذا الكسر إسقاط ترك
وإلغاء ، لأن ذلك يخلّ بالغرض الذي قصدوه من مواطأة (٢) حساب الشمس ، ولكنهم جعلوه
الصفحه ٦٠ : الأوّل. ثم ألق من جملتها
أربعمائة وثلاثا وخمسين وما بقي فزد عليه مثل ربعه ، وإن وقع في ذلك كسر فأسقط