الصفحه ١٠ :
بذلك. وبعد الشعر تأتي الأخبار والأحاديث والشروح التي جمعها علماء الأدب
واللغة من البصريين
الصفحه ٢٤ :
أما من الناحية
الأدبية فالكتاب يفيدنا في فهم كلام العرب الذي ترد فيه أشياء عن الأزمنة والأنواء
من
الصفحه ٤٣ : ء يزيدون في كلّ ثلاث سنين من سنيهم شهرا ، فتكون الثالثة من سنيهم أبدا ثلاثة
عشر شهرا قمرية يسمّونها الكبيسة
الصفحه ٤٩ :
لك من الحساب واحفظه ؛ وما لم يتمّ ثلاثين فلا تأخذ له شيئا ، ولكن ألقه
ثمانية ثمانية. فما بقي من
الصفحه ٩٣ : السنة أرباعا. كلّ ربع منها يسمّى فصلا.
وأوّلها عند جميعهم فصل الربيع ، وابتداؤه عندهم عند حلول الشمس
الصفحه ٩٥ :
ومن العرب من
يقسم السنة نصفين ، شتاء وصيفا. ويبدأ بالشتاء فيجعله أوّل القسمين ، لأنه ذكر ،
ويثنّي
الصفحه ١٣٣ :
وفي سبعة
وعشرين منه يدخل برمودة وهو الشهر الثامن من شهور القبط. هذا في السنة غير الكبيسة
، فأما في
الصفحه ١٣٥ :
وفي ستة عشر
منه تحلّ الشمس بالثّريّا ، وتتوسط السماء عند غروب الشمس الجبهة ، وفي نصف الليل
الإكليل
الصفحه ٨ : (١) عرفوا الآثار في الأرض والرمل ، وعرفوا الأنواء ونجوم
الاهتداء. لأن كل من كان بالصحاصح الأماليس ـ حيث لا
الصفحه ١٦ : بن سليمان الفزاري. وهو أول عربي صنع اسطرلابا ، والف فيه كتابا (٢).
وجاء إلى بغداد
في سنة ١٥٤ وفد من
الصفحه ١٧ : كانت العرب يستعملونها في
القديم. وأبو الريحان البيروني (٤٤٠) ، وأكبر كتبه كتاب الآثار الباقية من القرون
الصفحه ٢٧ : الطرابلسي المغربي
الأفريقي (١). ويعرف بابن الأجدابي نسبة إلى اجدابية ، وهي بلدة من
نواحي افريقية ، تقع قريبا
الصفحه ٣١ :
مخطوطة الأنواء
وعملنا فيها
وقفت على نسخة
مخطوطة فريدة من كتاب الأزمنة والأنواء لأبي إسحاق ابن
الصفحه ٧٩ : المتحيّرة أيضا ، وهي
: زحل والمشتري والمرّيخ والزّهرة وعطارد. وهي تسير كلّها من المغرب إلى المشرق
وذلك
الصفحه ٨٠ : واحدة. وتقيم في كل برج من البروج الشّمالية أحدا
وثلاثين يوما. ومنها ما تقيم (٢) فيه تسعة وعشرين يوما وجز