الصفحه ٢١ :
كتاب الأزمنة
والأنواء لابن الأجدابي
قل التأليف في
الأزمنة والأنواء على مذهب العرب القدامى مع
الصفحه ٧٧ :
وبعض بلدان المغرب ؛ ولا يرى بالأندلس ، ولا بخراسان ، ولا في شيء من
إرمينية. وليس في كل السّنة يكون
الصفحه ٨٨ : مقدار
ستة أسباع ساعة حتى يكون مغيبه في الليلة السابعة نصف الليل ، وفي ليلة أربعة عشر
مع طلوع الشمس. وقد
الصفحه ١٦ :
وكان اهتمام أبي
جعفر المنصور الخليفة العباسي الثاني (١٥٨) بهذا الفن عاملا كبيرا في نهضته
وتقدمه
الصفحه ١٢٤ : الشّمس في برج القوس. وحينئذ يمتزج الخريف بالشتاء ، ويكون النهار عشر
ساعات والليل أربع عشرة ساعة ، والشمس
الصفحه ١٢٩ :
السّعود ، نضّر العود ، ولانت الجلود ، وكره في الشّمس القعود» (٢). يريد أن الماء قد جرى في العود فصار ناضرا
الصفحه ١٣٠ : (١) ، وهو أحد وثلاثون يوما.
في ثلاثة أيام
منه تحلّ الشمس بالفرغ (٢) الثاني ، ويسقط الخرتان (٣) بالغداة
الصفحه ١١ :
على أن معرفة
العرب في الجاهلية في موضوع الأزمنة والأنواء كانت معرفة عملية ، قائمة على
التجربة
الصفحه ١٨ :
ومن أشهر هؤلاء
اللغويين الذين عاشوا في القرن الثالث أو القرن الرابع من الهجرة وكتبوا كتبا في
فن
الصفحه ١١٧ : يمطرون.
__________________
(١)
في الأصل المخطوط : أهاضيب ، وهو تصحيف. وفيه أيضا : الجبال والأبيات من
الصفحه ١٣٣ :
وفي سبعة
وعشرين منه يدخل برمودة وهو الشهر الثامن من شهور القبط. هذا في السنة غير الكبيسة
، فأما في
الصفحه ١٧ :
لم يصلوا إلى رأي قاطع فيها. وبذلك كانوا يضيفون لبنات محكمة إلى بناء
الحضارة النامي على الأيام
الصفحه ٧٩ : (سيرها المستقيم في فلك) البروج ، (ثم) يحملها سرعة سيرها (١) من المشرق إلى المغرب فتغيب بها وتطلع
الصفحه ٨٦ :
وتسمّى الغرر
الغرّ أيضا ، لأن ضوء الهلال في أوائلها بمنزلة الغرة فيها. وقيل : سمّيت غررا (١) ، لأن
الصفحه ٩٧ :
فأما الأعاجم
فقد ذكرنا أن الأزمنة عندهم أربعة. وهي مقدّرة بمسير الشمس ، وحلولها في البروج.
فإذا