الصفحه ٥٣ :
إلّا أنهم لم
يجعلوا ابتداء سنتهم موافقا لابتداء سنة الشمس بل افتتح كلّ فريق منهم السّنة في
وقت من
الصفحه ٦٣ : كان دخل تشرين الأوّل ، فإن لم يدخل فيها فلا تحسبها
، وأسقط منها أربعمائة واثنين وسبعين سنة. وما بقي
الصفحه ٢٣ :
وكتاب ابن
الأجدابي هذا ثالث ثلاثة كتب في الأنواء وصلت إلينا مما ألفه علماؤنا القدامى في
هذا الفن
الصفحه ٢٢ :
ويضم هذا
الكتاب بين دفتيه زبدة علم الأزمنة والأنواء عند العرب في الجاهلية والإسلام ،
مضافا إليها
الصفحه ٤٤ :
وقد كانت العرب
في الجاهلية تفعل مثل هذا ، وتزيد في كل ثالثة من سنيها شهرا (١) ، على نحو ما ذكرناه
الصفحه ١١٨ : غير أهل الحجاز فليست الجنوب بموافقة لهم ، وهي في الضّرر كالأخت
الدّبور. ومتى اشتدّ هبوبها كدّرت الهوا
الصفحه ٥٦ : أيلول ،
واسمه بلغة الروم شتنبر ، وهو ثلاثون يوما
واعلم أنّهم
لما وجدوا في أيام السّنة كسرا ، وهو الربع
الصفحه ٨٩ :
ذكر الكواكب الخنّس
أوّلها زحل.
ويقال له كيوان ، وفي لونه صفرة. وهو بطيء السير ، يقطع الفلك في
الصفحه ١٢٨ : العرب :
«إذا طلع سعد
بلع ، اقتحم الرّبع ، وصيد المرع ، وصار في الأرض لمع (٣). الرّبع من أولاد الإبل
الصفحه ٢٥ :
وللكتاب أخيرا
قيمة تاريخية. ذلك أنه يفيد الباحثين في مسألة تاريخ العلوم في الحضارة العربية
الصفحه ٤٣ : ء يزيدون في كلّ ثلاث سنين من سنيهم شهرا ، فتكون الثالثة من سنيهم أبدا ثلاثة
عشر شهرا قمرية يسمّونها الكبيسة
الصفحه ٩٥ : بالصيف ، لأنه أنثى. وإنما يجعل الشتاء (١) ذكرا لمّا فيه من الأمطار (٢) التي بها يخرج النبات وتحمل الأشجار
الصفحه ٩٦ : المنازل ، وهي (في) زمن الوسميّ. ثم الشتاء ، ونجومه ثلث الدّبران الباقي
، والهقعة ، والهنعة ، والذّراع
الصفحه ٧ :
الأنواء عند العرب في الجاهلية
كان العرب
قديما في بواديهم الفسيحة في حاجة شديدة إلى معرفة
الصفحه ١٩ :
والفرس واليونان والقبط ، إلى جانب الفصول التي كانوا يكتبونها في الأنواء
علي مذهب العرب. وكانوا