الصفحه ٥٤ : أوقات السّنة.
وإذا وقع لنا
ذكر السّنة العجمية فمرادنا بذلك سنة الروم والسّريانيين وشهورهم. وهم متّفقون
الصفحه ٦٣ :
باب
معرفة الكبيسة من
السنين (١)
العجمية
إذا أردت ذلك
فخذ سني الهجرة بالسّنة المنكسرة (٢) إن
الصفحه ٧١ :
النّسران
وهما النّسر
الواقع ، والنّسر الطائر.
فالواقع منهما
عن يمينك إذا نظرت إلى العوائذ
الصفحه ٧٦ : شماريخ كباسة.
وهي أسفل من عرش (١) السّماك ، وبين الزّبانيين (٢).
سهيل
وبحيال العذرة
إذا كانت في وسط
الصفحه ١٠١ :
باب
في معرفة بروج القمر ومنزلته
إذا أردت ذلك
فخذ ما مضى من أيام الشهر العربي إلى اليوم الذي
الصفحه ١٠٢ : إلى سمت رأسك فهو خطّ وسط السماء.
والمنزلة التي تصير في ذلك الموضع هي منزلة وسط السماء. وإذا صارت الشمس
الصفحه ١٠٥ : إذا أقبل بظلمته. ويكون عسعس أيضا بمعنى ولّى وأدبر ، وهو من الأضداد.
__________________
(١)
في
الصفحه ١٠٧ : (٢) تظهر الشخوص ، فذلك (٣) الإسفار. ويقال : قد أسفر الصبح إسفارا إذا غلب ضوأه
على الظلمة. ويقال حينئذ : قد
الصفحه ١٢١ : مدّة
سقوط النجم ، ولم يكن فيها مطر ، قيل خوى نجم كذا ، وأخوى ، وأخلف ، إذا لم يكن في
نوئه مطر.
واعلم
الصفحه ١٢٢ : السّماك. قال ساجع العرب :
«إذا طلع
السّماك ذهبت العكاك ، وقلّ على الماء اللّكاك (٤). العكاك : الحرّ
الصفحه ١٣٥ : ، ويحصد الشعير ، ويطلع الشّرطان (٣). قال ساجع العرب :
«إذا طلع
الشّرطان استوى الزّمان ، وحضرت الأعطان
الصفحه ١٤٠ : (٥) عليهماالسلام.
وفي خمسة
وعشرين منه (يدخل) أبيب ، وهو الشهر الحادي عشر من شهور القبط. وإذا كانت السنة
كبيسة كان
الصفحه ١٤١ : :
«إذا طلع
الذّراع حسرت الشّمس القناع ؛ وأشعلت في الأفق الشّعاع ، وترقرق السّراب بكلّ قاع»
(٣). قوله
الصفحه ١٤٩ :
«إذا طلعت
العوّاء ضرب الخباء ، وطاب الهواء ، وكره العراء ، وشنّن السّقاء» (١). قوله «وضرب الخبا
الصفحه ١٧٤ : ............................................ ١١٩
ألم تر الشمس ...
واعتدلا (٢) المنسرح أبو نواس.................................... ١٣٣
إذا ما