الصفحه ٨٤ : : (وَالشَّمْسُ تَجْرِي
لِمُسْتَقَرٍّ لَها)(١) ، يريد غاية منتهاها في المشرق الذي إذا بلغته رجعت ..
وقال عزوجل
الصفحه ٩١ : إذا أسرع ،
وكان مستقيما. وربما أقام في البرج الواحد قريبا من شهرين إذا كان راجعا.
وهو يرجع في
السنة
الصفحه ٩٧ : . وإذا حلت بأوّل برج الميزان فذلك أول فصل الخريف.
وإذا حلّت بأوّل برج الجدي فذلك أول فصل الشتاء. وقد
الصفحه ١١١ : الجدي حذاء المنكب الأيسر ،
وقلب العقرب إذا طلع تلقاء الوجه وأمّا في النهار فتجعل الشمس إذا استوت في وسط
الصفحه ١٢٤ : العرب :
«إذا طلع
الإكليل هاجت الفحول ، وشمّرت الذّيول ، وتخوّفت السّيول (١)».
ولسقوط
الثّريّا نو
الصفحه ١٣٦ : «إذا طلع البطين برد
ماء البئر والعين».
الشهر الثامن
أيّار ، وهو مايه. وأيامه أحد وثلاثون يوما.
في
الصفحه ١٤٦ : .
وفي أربعة
وعشرين منه يدخل نسيء القبط (١). وإذا كانت السنة كبيسة دخل النّسيء يوم ثلاثة وعشرين ،
وهو
الصفحه ١٧٢ : إِذا سَجى) ١٠٦
(سورة
الضحى)
(وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ
إِذا وَقَبَ) ٨٠ ـ ١٠٦
(سورة
الفلق)
الصفحه ١٧٣ :
٨ ـ فهرس الأحاديث
قول النبي صلىاللهعليهوسلم
«إذا طلع النجم لم.يبق
في الأرض شيء من العهة إلا
الصفحه ١٢ : ، خلال دورة زمنية معلومة. فبينا هو يوافق الصيف في سنة من السنين مثلا ،
إذا هو يوافي في الشتاء بعد سنوات
الصفحه ٤١ : يتساويان في المقدار تارة ويختلفان أخرى. فإذا كانت الشمس في أوّل
الحمل أو في الميزان كانا متساويين (٢). وإذا
الصفحه ٤٣ : الأزمنة غير منتقلة عن أوقاتها من الفصول الأربعة.
وذلك أن السّنة إذا جعلت اثني عشر شهرا قمريّة كانت أنقص من
الصفحه ٤٤ : مائتي سنة. فأخذوا يعملون بها ما يشاكل فعل اليهود من إلحاق
فضل ما بين سنتهم وسنة الشمس شهرا بشهورها إذا
الصفحه ٤٥ : ذو الحجّة ، وهو تسعة وعشرون يوما.
وإذا كانت السّنة كبيسة كان ذو الحجّة ثلاثين يوما
الصفحه ٥١ :
باب
معرفة الكبيسة من سني
العرب
إذا أردت ذلك
فاستخرج أسّ السّنة التي تريد أن تعرف أكبيسة هي أم