الصفحه ٧٤ : :
عيّوق الثّريّا ، لأنه يطلع بطلوع الثّريّا ، ولكنه لا يغيب معها ، بل تغيب
الثّريّا ، ويبقى مرتفعا عن
الصفحه ٧٧ : .
(٢)
في الأصل المخطوط : البازغ ، وهو تصحيف.
(٣)
في الأصل المخطوط : سعد المطر ، وأغلب الظن أنه غلط لأن
الصفحه ١١٥ : منكبة غير أصلية. والعرب
تسمّيها نكباء لأنها نكّبت عن مهابّ الرياح ، أي عدلت. وجمع النّكباء نكب.
وقد
الصفحه ١٤٨ : الأنواء وسميّا لأنه يسم الأرض بالنبات.
وعند سقوط
الفرغ (٢) الثاني يقطف الرمّان والسفرجل ، وينتهي غور
الصفحه ٤٧ : ).
غم
عليكم : يريد غم عليكم الهلال ، أي إذا حال دون رؤيته غيم أو غيره فلم ير ، من
غممت الشيء إذا غطيته
الصفحه ٨٩ : الأحمر. وهو يقطع الفلك في سنتين. ويقيم في كل
برج سبعة وأربعين يوما إذا أسرع. وربما أقام في البرج شهرين
الصفحه ١٣٨ : يسودّ
العنب (١) ، وتهبّ السّمائم (٢). قال ساجع العرب :
«إذا طلع
الدّبران توقّدت الحزّان ، ويبست
الصفحه ٨٧ : للقمر
الزّبرقان ، وللدارة التي تحيط به الهالة. ويقال لضوئه الفخت (١).
وإذا حلّ القمر
بالمنزلة مقارنا
الصفحه ١٢٣ : :
«إذا طلع الغفر
اقشعرّ السّفر ، وزال النّضر ، وحسن في العين الجمر» (١). السّفر : المسافرون. والنضر
الصفحه ١٢٦ :
وفي ذلك اليوم
تحلّ الشمس بالبلدة ، وتسقط الهقعة بالغداة ، وتطلع الشولة. قال ساجع العرب :
«إذا
الصفحه ١٢٧ :
وفي عشر منه
تحلّ الشمس سعد بلع ، ويسقط الذّراع بالغداة ، وتطلع البلدة. قال ساجع العرب :
«إذا
الصفحه ٢٤ : الألفاظ ، وإيجاز العبارة ، وإرنان السجع. مثل
قولهم : «إذا طلع الذراع ، كشفت الشمس القناع ، وأشعلت في الأفق
الصفحه ٧٣ : ء
وللثّريّا كفّ
أخرى ، عن يمينك إذا نظرت إليها ، يقال لها الجذماء. وهي كفّها اليسرى (٢). وهي كواكب أسفل من
الصفحه ٨١ : ؛ أي في وقت مدّ الضّحى
وارتفاع النهار.
ويقال : ذرّت
الشمس ذرورا ، وشرقت شروقا ، إذا طلعت. فإذا
الصفحه ٨٢ :
إِذا وَقَبَ)(٢).
وقد جعل الله
تعالى في مسير الشمس وانتقالها في البروج علما لانتقال الزمان ، واختلاف