الصفحه ٧ : الكواكب الثابتة ، ومواقع
طلوعها وغروبها ، لأن طبيعة الحياة في بيئة الصحراء كانت تضطرهم إلى الارتحال
دائما
الصفحه ٨ : (١) عرفوا الآثار في الأرض والرمل ، وعرفوا الأنواء ونجوم
الاهتداء. لأن كل من كان بالصحاصح الأماليس ـ حيث لا
الصفحه ٧٢ :
وراءها بالقرب
منها كوكب أزهر يسمّونه الرّدف ، لأنه يتلو الأربعة كأنه ردف لها. والمنجمون
يسمّونه
الصفحه ٧٩ : (٢).
وإنّما سمّيت
الخمسة خنّسا ومتحيّرة لأنها تسير في الفلك من المغرب إلى المشرق ، وذلك سيرها
المستقيم. ثم
الصفحه ١٠٤ : هذا القول عامّة العلماء لأن حكم
الليل في الصيام والصلاة ينقضي بطلوع الفجر.
فمن قال إن
الليل من غروب
الصفحه ١٧٩ :
إذا طلع سهيل
برد الليل ، وخيف السيل ، وكان لأم الحوار الويل....................... ١٤٥
إذا طلع
الصفحه ١٧٧ :
١١ ـ فهرس أسجاع
العرب في الأنواء (*)
إذا طلعت الأشراط نقصت
الأنباط
الصفحه ١٧٨ :
إذا طلع الدبران توقدت
الحزان ، ويبست الغدران ، وكرهت النيران ، واستعرت الذبان ، ورمت بأنفسها حيث
الصفحه ١٨٠ :
إذا طلع القلب
جاء الشتاء كالكلب ، وصار أهل البراري في كرب...................... ١٢٦
مطرة في
الصفحه ٤٦ : تكن العرب
تعمل به ، وإنما كان اعتمادهم على الأهلّة. فكانوا يفتحون الشهر إذا رأوا الهلال ،
ويجعلون
الصفحه ١٠٦ : سكن. يقال : سجا الليل وغيره إذا سكن. قال الله عزوجل : (وَالضُّحى
وَاللَّيْلِ إِذا سَجى)(١) وقال تعالى
الصفحه ١٣١ : (١) الأوّل. قال ساجع العرب :
«إذا طلع الفرغ
الأوّل كثر الأسفار والتّحوّل»
وفي ثمانية
وعشرين يطلع الفرغ
الصفحه ٥٢ : الشمس يوما في
كلّ سنة رابعة. فاتّفق حسابهم وحساب الشمس ، لأن كلّ أربع سنين من سنيهم مساوية (٢) في عدّة
الصفحه ٥٥ : .
__________________
(١)
أسماء الشهور السريانية بعضها عبراني الأصل ، أخذوها من اليهود ، لأن السريان
مزجوا بين شهور الروم وشهور
الصفحه ٦٨ : بنات نعش. وبه تعرف القبلة ، وبه يقع الاستدلال ، لأنه لا يزال. وهذا
الجدي ليس الجدي المعروف في البروج