الصفحه ٩٩ : والنّعائم ثم يدخل فصل الشتاء في ستّة عشر من كانون الأوّل. وتقطع
الشمس فيه ثلاثة بروج جنوبية ، وهي الجدي
الصفحه ١٠٢ : ء فقف معتدلا واستدبر القطب حتى يكون محاذيا لما بين كتفيك
بالسواء ، فما كان تلقاء وجهك من السماء مارّا
الصفحه ١٢٤ : اجتمع مطر الثريا في الوسمي ومطر
الجبهة في الربيع إلا كان ذلك العام تام الخصب والكلأ.
(٣)
الشطر عجز بيت
الصفحه ١٣٨ : السنة غير كبيسة يدخل بونه (٦) ، وهو الشهر العاشر من شهور القبط. وإذا كانت السنة
كبيسة كان دخوله يوم خمسة
الصفحه ١٤٣ : مسرى ، وهو آخر شهور القبط. وإذا كانت
السنة كبيسة كان دخوله في أربعة وعشرين منه.
وفي آخر تمّوز
تطلع
الصفحه ١٤٧ : ، وتقطع العروق وتشرب
الأدوية ويجدّ (٢) النخل بالحجاز وبكل غور ، ويشتار العسل.
وما كان في هذا
الوقت من
الصفحه ١٤٨ : ، وكان مدفونا ببيت المقدس (الآثار الباقية ٣٠١).
وقال
البيروني في الآثار الباقية أيضا ٢٩٦ : «وقد ذكر
الصفحه ١٧٩ :
إذا طلع سهيل
برد الليل ، وخيف السيل ، وكان لأم الحوار الويل....................... ١٤٥
إذا طلع
الصفحه ١٥٠ :
تمّ بحمد الله
تعالى. فسبحان من بر الأمر من السماء إلى الأرض
علّقه لنفسه
ولمن شاء الله تعالى بعده
الصفحه ١١١ : القطب الأعلى وموازيه.
وآفاق الأرض
محيطة بمكة ، شرّفها الله تعالى ، من جميع هذه الجهات. فمنها المشرّق
الصفحه ١٩٢ : العربية في القاهرة.
معجم
الأدباء :
إرشاد الأريب
إلى معرفة الأديب ، تأليف أبي عبد الله ياقوت بن عبد
الصفحه ٣٩ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم. وهو حسبي
الحمد لله ربّ العالمين ، وصلى الله على
محمد خاتم النبيين
الصفحه ٩٦ : ، وهو تصحيف.
(٥)
في الأصل المخطوط : كباشة ، وهو تصحيف.
وابن
كناسة هو أبو يحيى محمد بن عبد الله ، وهو
الصفحه ١٦٤ :
ابن كناسة ـ محمد
بن عبد الله أبو يحيى الأسدي الكوفي : ٩٦ ـ ١١٦
مالك بن أنس :
٩٥
محمد بن زياد
أبو
الصفحه ١٩١ :
الفائق
:
الفائق في غريب
الحديث ، تأليف جار الله أبي القاسم محمود بن عمر الزمخشري المتوفى سنة ٥٣٨