الصفحه ١٢٦ : الصّائم وخلص البرد إلى كلّ
ناسم (٢)
الشهر الرابع كانون الآخر ، ويقال له
يناريه. وهو أحد
وثلاثون يوما
الصفحه ٩١ : الشمس في موضع
واحد. فإذا كان مغرّبا فهو مستقيم. وإن كان مشرّقا فهو راجع. وربما تباعد عن الشمس
وهو مشرّق
الصفحه ١٦ :
وكان اهتمام أبي
جعفر المنصور الخليفة العباسي الثاني (١٥٨) بهذا الفن عاملا كبيرا في نهضته
وتقدمه
الصفحه ٥٨ : المسيح ، عليهالسلام ، كان في خمسة ق وعشرين من دجنبر ، وهو كانون الأوّل في
سنة ثلاثمائة واثنتي عشرة
الصفحه ١٢٠ : النّوء ، وإن كان معناه في كلامهم النهوض ، فإنما هو نهوض المثقل الذي
كأنه يميله شيء ، ويجذبه إلى أسفل
الصفحه ٧ :
الأنواء عند العرب في الجاهلية
كان العرب
قديما في بواديهم الفسيحة في حاجة شديدة إلى معرفة
الصفحه ١٧ :
الخالية ، وكتاب القانون المسعودي. وهي كتب معروفة متداولة في أيامنا.
وكان يرافق نقل
علوم الهيئة والنجوم
الصفحه ٢٣ : لغوي ، ورابع
تاريخي.
وتتجلى قيمته
العلمية في بيان ما كان معروفا عند العرب في العصر الجاهلي من معارف
الصفحه ٥١ : لا. ثم زد عليه أربعة ، وألق
مما (١) يجتمع سبعة إن كان فيه أكثر ، وما بقي فاحفظه. ثم استخرج أسّ السّنة
الصفحه ٥٥ : ، واسمه بلغة الروم نونبر ، وهو ثلاثون يوما.
ثم كانون
الأوّل ، واسمع بلغة الروم دجنبر ، وهو أحد وثلاثون
الصفحه ٥٦ : أيامه عدد أيامها
في كل حال من حالتي السنة ، وامتنع المرام فيه لو كان زائدا (أي ٣١ يوما) أو تاما (أي
٣٠
الصفحه ٧٦ : أفلاء الخيل.
الشّماريخ
وهي كواكب
كثيرة نيّرة مجتمعة. سمّيت شماريخ لاجتماعها واختلاط بعضها ، كأنها
الصفحه ٨٥ : . واستسراره أن يدخل في شعاع الشمس ، فيخفى عن الأبصار
فلا يرى. فإن كان الشهر تسعة وعشرين استسرّ ليلة ثمان
الصفحه ١٠٩ :
ثم تزداد الشمس
انحطاطا ، والظلّ زيادة. فإذا صارت زيادة الظل على ما كان عليه في نصف النهار فتلك
وسط
الصفحه ١٤٠ : ، فكان النهار
أربع عشرة ساعة ، وكان الليل تسع ساعات وأربعة أخماس ساعة.
وفي هذا اليوم
تحل الشمس بالنّثرة