الصفحه ٧٩ : . وكلّ من استمرّ في طريق ثم رجع فقد خنس.
ولذلك سمّي الشيطان ، لعنه الله ، خنّاسا (٣) ، لأنه يوسوس ، فإذا
الصفحه ٤٩ :
لك من الحساب واحفظه ؛ وما لم يتمّ ثلاثين فلا تأخذ له شيئا ، ولكن ألقه
ثمانية ثمانية. فما بقي من
الصفحه ٥٠ : المحرّم. ولمّا كان
المحرّم أوّل شهور السّنة ، ولم يكن قبله شهر يستخرج منه أسّه جعلت علامته واحدا ،
لأن
الصفحه ٩ : النجوم؟ فقالت : سبحان الله! أما أعرف أشباحا وقوفا
علي كل ليلة؟ وقال اليقطري : وصف أعرابي لبعض أهل الحاضرة
الصفحه ٨٨ : وعشرين كان ذلك دليلا على تمام الشهر في
الأغلب. وربما رئي بالغداة في يوم ثمانية وعشرين ، ثم يكون الشهر مع
الصفحه ٩٥ :
على ذلك : «الذي قاله أبو حنيفة في ذلك حسن. وأقرب منه أن يقال : لما كان إدراك
الثمار في الربيعين ، ووضع
الصفحه ١١٦ : نحوا مما قاله أهل الحساب.
قال الأصمعي :
معظم الرياح أربع. وحدّهن بالبيت الحرام ، حرسه الله تعالى
الصفحه ١٨ : الأنواء :
١ ـ أبو يحيى
عبد الله بن يحيى بن كناسة (٢٠٧).
٢ ـ أبو سعيد
عبد الملك بن قريب الأصمعي (٢١٦
الصفحه ٨٢ : ، وقبنت. ومعنى وقبت دخلت في الأفق.
وكلّ داخل في شيء فهو واقب فيه. ومنه قول الله عزوجل (وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ
الصفحه ٨٤ : حلولها بأوّل جزء من الحمل ، ويعود الزمر على ما كان في السنة
الأولى. وذلك دأبها أبدا.
قال الله عزوجل
الصفحه ١٢٥ :
وفي تسع وعشرين
منه يدخل كيهك ، وهو الرابع من سنة القبط.
الشهر الثالث كانون الأوّل ، ويقال له
الصفحه ٧٢ :
وراءها بالقرب
منها كوكب أزهر يسمّونه الرّدف ، لأنه يتلو الأربعة كأنه ردف لها. والمنجمون
يسمّونه
الصفحه ٨٩ :
ذكر الكواكب الخنّس
أوّلها زحل.
ويقال له كيوان ، وفي لونه صفرة. وهو بطيء السير ، يقطع الفلك في
الصفحه ٩٣ : اسم طائر حديد ، لقب به
لحدته في المسائل. أصله شامي من حمص ، ورحل إلى المغرب. وكان ثقة حافظا فقيها
الصفحه ١٢٣ : تشرين الثاني ، ويقال له
نومبر ، وهو ثلاثون
يوما. في ستة أيام منه تحلّ الشمس بالقلب ، ويسقط البطين