الصفحه ٨٣ : يعتدل الزمان ، ويستوي الليل والنهار. ثم تأخذ (١) في الصعود إلى الشّمال ، فلا تزال تتقدم (٢) في كل يوم
الصفحه ١٠٠ :
باب
في معرفة بروج الشمس
ومنزلتها
قد ذكرنا ما
تقطع الشمس من (١) البروج في كل فصل من الفصول
الصفحه ١٢٠ :
باب في معنى النوء
النجوم التي
تنسب إليها الأنواء هي منازل القمر الثمانية والعشرون ومعنى النّو
الصفحه ١٢٣ : :
«إذا طلع الغفر
اقشعرّ السّفر ، وزال النّضر ، وحسن في العين الجمر» (١). السّفر : المسافرون. والنضر
الصفحه ١٢٥ :
دجنبر. وهو أحد
وثلاثون يوما.
في يومين منه
تحلّ الشمس بالنّعائم ، ويسقط الدّبران بالغداة ، ويطلع القلب
الصفحه ١٣١ : وقت السّحور
والأذان الإكليل ، وعند طلوع الفجر الشّولة. وتسقط الصّرفة في خمسة (عشر) منه (٢) ونوؤها ثلاث
الصفحه ١٤٠ :
وهو مذكر هاهنا ، قاسه الساجع هاهنا على الغلط والتشبيه بما همزته للتأنيث
، وليست الهمزة في علبا
الصفحه ٨ :
وقد بين أبو
عثمان الجاحظ هذه الحاجة في كتاب الحيوان ، وأجاد في بيانها. قال : «ومن هذه الجهة
الصفحه ١٥ :
الأنواء عند العرب في
الإسلام
استقر العرب
بعد الإسلام والفتوح في البلاد المجاورة الواقعة في
الصفحه ٤٦ :
فهذا الذي رسمه
أهل الحساب في مقادير الشهور العربية (١) ؛ وهو مبنيّ على حساب المفارقة (٢).
ولم
الصفحه ٥٤ :
أوقات تداخل
الفصول (١) ، وأوقات الطلوع والسقوط ، وغير ذلك مما يحدث في
الأزمنة ، ويختصّ بوقت من
الصفحه ٨٤ :
ثم ترجع صاعدة
في الجنوب على المواضع التي طلعت منها في حين هبوطها ، حتى تنتهي إلى مشرق
الاستواء عند
الصفحه ٨٥ :
ولا يزال من
حين يهلّ زائدا في النور حتى يبلغ ثلاث عشرة ، فتسمّى الليلة ليلة السّواء
لاستوائه فيها
الصفحه ١٠١ :
باب
في معرفة بروج القمر ومنزلته
إذا أردت ذلك
فخذ ما مضى من أيام الشهر العربي إلى اليوم الذي
الصفحه ١٠٨ :
باب في أوقات الصلوات
أوّل وقت الظهر
إذا زالت الشمس عن خطّ وسط السماء وأخذ الظلّ في الزيادة. وذلك