الصفحه ١٣٣ :
وفي سبعة
وعشرين منه يدخل برمودة وهو الشهر الثامن من شهور القبط. هذا في السنة غير الكبيسة
، فأما في
الصفحه ١٧ :
لم يصلوا إلى رأي قاطع فيها. وبذلك كانوا يضيفون لبنات محكمة إلى بناء
الحضارة النامي على الأيام
الصفحه ٧٩ : (سيرها المستقيم في فلك) البروج ، (ثم) يحملها سرعة سيرها (١) من المشرق إلى المغرب فتغيب بها وتطلع
الصفحه ٨٦ :
وتسمّى الغرر
الغرّ أيضا ، لأن ضوء الهلال في أوائلها بمنزلة الغرة فيها. وقيل : سمّيت غررا (١) ، لأن
الصفحه ٩٧ :
فأما الأعاجم
فقد ذكرنا أن الأزمنة عندهم أربعة. وهي مقدّرة بمسير الشمس ، وحلولها في البروج.
فإذا
الصفحه ٩٨ :
ثم يدخل فصل
الخريف في ثلاثة وعشرين من أيلول. وعدّة أيامه تسعة وثمانون يوما. وتقطع الشمس فيه
ثلاثة
الصفحه ٩٩ :
باب في أوقات الفصول
على مذهب أهل
الرّصد المحدث ، وفي قسمة المنازل عليها على الوجه الذي أخبرنا
الصفحه ١٣٩ :
الشهر التاسع
حزيران ، وهو يونيه ، وأيامه ثلاثون يوما.
في تسعة منه
تحلّ الشمس بالدّراع ، ويتوسّط
الصفحه ١٤٧ : ، وهو نوء محمود مذكور. وعند سقوطه يبرد الليل ،
ويكون في النهار شيء من حرّ. وتختلف الرياح ، ويزيد النيل
الصفحه ١٢ :
القديمة
كاليونان والسريان وغيرهم. وأخذ به العرب في الجاهلية نقلا عن أهل بابل أيضا (١). يدلنا على
الصفحه ٧٤ :
العيّوق
وراء الكفّ
الخضيب كوكب عظيم نيّر (١) في حاشية المجرّة الشمالية يسمّى العيّوق. ويقال له
الصفحه ٨٢ :
والشّمس حيرى ،
لها في الجوّ تدويم (١).
ويقولون حينئذ
: قد صام النهار ، وصامت الشمس ، أي وقفت
الصفحه ٩١ :
وتسمّى مشرّقة ؛ وهي في ذلك راجعة ، إلى تمام اثنين وعشرين يوما من
مفارقتها للشمس. ثم تستقيم وتقيم
الصفحه ١٠٢ : هو الغائب
في أفق المغرب. والمتوسّط الذي يكون في خطّ وسط السماء.
فإذا أردت أن
تعرف أين خطّ وسط السما
الصفحه ١٢٢ :
معرفة الشهور الشمسية
وأسمائها
عند الأعاجم
وما يحدث في كل شهر منها من طلوع المنازل أو سقوطها