الصفحه ٥٦ : أيلول ،
واسمه بلغة الروم شتنبر ، وهو ثلاثون يوما
واعلم أنّهم
لما وجدوا في أيام السّنة كسرا ، وهو الربع
الصفحه ٨٩ :
ذكر الكواكب الخنّس
أوّلها زحل.
ويقال له كيوان ، وفي لونه صفرة. وهو بطيء السير ، يقطع الفلك في
الصفحه ١٢٨ : العرب :
«إذا طلع سعد
بلع ، اقتحم الرّبع ، وصيد المرع ، وصار في الأرض لمع (٣). الرّبع من أولاد الإبل
الصفحه ٢٥ :
وللكتاب أخيرا
قيمة تاريخية. ذلك أنه يفيد الباحثين في مسألة تاريخ العلوم في الحضارة العربية
الصفحه ٤٣ : ء يزيدون في كلّ ثلاث سنين من سنيهم شهرا ، فتكون الثالثة من سنيهم أبدا ثلاثة
عشر شهرا قمرية يسمّونها الكبيسة
الصفحه ٧ :
الأنواء عند العرب في الجاهلية
كان العرب
قديما في بواديهم الفسيحة في حاجة شديدة إلى معرفة
الصفحه ١٩ :
والفرس واليونان والقبط ، إلى جانب الفصول التي كانوا يكتبونها في الأنواء
علي مذهب العرب. وكانوا
الصفحه ٧٧ :
وبعض بلدان المغرب ؛ ولا يرى بالأندلس ، ولا بخراسان ، ولا في شيء من
إرمينية. وليس في كل السّنة يكون
الصفحه ٨٨ : مقدار
ستة أسباع ساعة حتى يكون مغيبه في الليلة السابعة نصف الليل ، وفي ليلة أربعة عشر
مع طلوع الشمس. وقد
الصفحه ١٦ :
وكان اهتمام أبي
جعفر المنصور الخليفة العباسي الثاني (١٥٨) بهذا الفن عاملا كبيرا في نهضته
وتقدمه
الصفحه ١٢٤ : الشّمس في برج القوس. وحينئذ يمتزج الخريف بالشتاء ، ويكون النهار عشر
ساعات والليل أربع عشرة ساعة ، والشمس
الصفحه ١١ :
على أن معرفة
العرب في الجاهلية في موضوع الأزمنة والأنواء كانت معرفة عملية ، قائمة على
التجربة
الصفحه ١٨ :
ومن أشهر هؤلاء
اللغويين الذين عاشوا في القرن الثالث أو القرن الرابع من الهجرة وكتبوا كتبا في
فن
الصفحه ٢٤ :
أما من الناحية
الأدبية فالكتاب يفيدنا في فهم كلام العرب الذي ترد فيه أشياء عن الأزمنة والأنواء
من
الصفحه ١١٧ : يمطرون.
__________________
(١)
في الأصل المخطوط : أهاضيب ، وهو تصحيف. وفيه أيضا : الجبال والأبيات من