الصفحه ١١٧ : والعجاج
يرتفع مع الرياح. وأجفت به : أي طيرته وأقبلت به. والدقعاء : التراب والمعا وقراقر
: موضعان. والسوافي
الصفحه ١١٣ : توجّه نحو البيت» (٤) فليس معناه أن ذلك في جميع آفاق الأرض. وإنما يصحّ
استعماله في نواحي المدينة ، وسائر
الصفحه ٩٥ : المدينة وأحد
الأئمة الأربعة عند أهل السنة (١٧٩). ترجمته في الفهرست ١٩٨ ـ ١٩٩ والديباج المذهب
١١ ـ ٣٠
الصفحه ١١١ :
السماء على طرف الحاجب الأيمن. وفي هذا الأفق من البلدان مدينة الرسول ، صلىاللهعليهوسلم ، وبيت المقدس
الصفحه ١١٢ : يقرب منه (٤) تلقا الرّكن الأسود من البيت. ومن بلدان هذا الأفق
مدينة الطائف وبلد اليمامة ، وما يتّصل
الصفحه ١٧٠ :
الكعبة : ١١٦
الكوفة : ١١٣
مدينة الرسول :
١١١ ـ ١١٣
مصر : ٧٦ ـ ١١١
ـ ١١٢ ـ ١١٨ ـ ١٤٦
المعا
الصفحه ٤٧ : قبلها ستة أسباع ساعة. فإذا كان في الليلة السابعة غاب في نصف الليل. وإذا
كان في ليلة أربع عشرة طلع مع
الصفحه ٨٨ : مقدار
ستة أسباع ساعة حتى يكون مغيبه في الليلة السابعة نصف الليل ، وفي ليلة أربعة عشر
مع طلوع الشمس. وقد
الصفحه ٨ : أمارة ، ولا هادي ، مع حاجته
إلى بعد الشقة ـ مضطر إلى التماس ما ينجيه ويؤديه. ولحاجته إلى الغيث ، وفراره
الصفحه ١٥ : الكبرى في القديم مع استحكام شأن الدولة العربية وثبات أركانها.
ويغلب على ظننا
أن أول كتاب ترجمه العرب من
الصفحه ٢١ :
كتاب الأزمنة
والأنواء لابن الأجدابي
قل التأليف في
الأزمنة والأنواء على مذهب العرب القدامى مع
الصفحه ٢٤ : . هذا إلى شواهد الشعر والنثر من كلام العرب التي
نثرها المؤلف هنا وهناك في ثنايا كتابه ، مع شرح لألفاظها
الصفحه ٧٧ : مرئيا في البلدان التي يرى فيها. وأول أوقات رويته
في آخر القيظ ، يرى طالعا مع طلوع الفجر. ثم لا يزال
الصفحه ١٠٢ : المنزلة التي قبلهما (٤) طالعة بالغداة مع طلوع الفجر. فلا تزال طالعة مع الفجر
وفي حدوده إلى انقضاء ثلاثة
الصفحه ١٤٨ : المقدس لطلب خشية الصليب فوحدتها مع صليبي اللصين المصلوبين مع
المسيح ، بزعمهم. فاشتبه أمرها عليهم ، ولم