الصفحه ١٤٨ : العلامة
رايتك ، فستغلب بذلك الملوك الذي احتوشوك. ففعل وغلب ، وتنصر لذلك. وأنفد والدته
هيلاني إلى بيت
الصفحه ٨٧ : (٣) القمر المنزلة فنزل بالتي تليها. وربما قصّر عنها فنزل
دونها. وربما عدل عن المنزلة (٤) فنزل بغيرها مما
الصفحه ١٤٧ : العرب :
«إذا طلعت
الصّرفة ، احتال كلّ ذي حرفة ، وجفر كلّ ذي نطفة ، وامتيز عن المياه زلفة» (٤). يريد أن
الصفحه ٧٥ : .
وفيها كوكب هو
أضوؤها يسمّيه (٢) المنجمون عنق الجبهة ويسمّيه (٢) العرب الفرد. وإيّاه عنى الشاعر بقوله
الصفحه ٨٨ :
قصّر عن الشّولة فنزل بالفقار (١) فيما بين القلب والشّولة. وربما عدل عن البلدة فنزل
بالقلادة
الصفحه ١٤٤ : هذا
الوقت. وتهون (٤) للضيف الكلفة : (لكثرة) الثمر في هذا الوقت ، وكثرة
اللبن لأنهم قد عزلوا الأولاد عن
الصفحه ٩٤ : من آذار. وهذا قول أهل الرصد
المحدث الذي كان في الإسلام. وقد ذكر عن سحنون (١) في رواية أخرى أن النهار
الصفحه ٩٥ : المذهب هو
الذي ذكره مالك بن أنس (٤) رحمهالله في كتاب النجوم المرويّ عنه. ورواه غير واحد من الرواة
عن
الصفحه ١٣٣ : النّشر يكون عن مطره. والنّشر أن يجفّ النبت وأصوله غضّة
بعد ، ثم يصيبه المطر ، فيعود أخضر. يقال : نشر
الصفحه ٩ : حاجة إلى دليل على سعة معرفة العرب بالنجوم
أكبر من هذا الدليل.
ويمكن لنا
استخلاص أكثر معارف العرب
الصفحه ٢٦ : العرب إلى اليوم ، وقد أصبحت ملكا لهم ، لا ينزع منهم
إلا الأبد.
الصفحه ٢٩ : والدقائق وراء ذلك.
هذا إلى أن
عادة وضع الكتب المختصرة في العلوم كانت أصلا من أصول التأليف عند العرب
الصفحه ٣٩ : ، وعلى آل محمد الطيّبين ، وصحبه الأكرمين ، وسلّم عليهم
أجمعين.
هذا كتاب مختصر
أودعناه أبوابا حسنة في
الصفحه ٤٥ : ، وذلك في الأكثر من ثلاث سنين إلى ثلاث سنين. ففي كلّ سنة ثالثة
من سني العرب يوم زائد يجعل في آخر ذي
الصفحه ٥٧ : ثلاثة أرباع ، فليس
معناه أنّ ثمّ ربعا أو نصفا مثبتا في آخر شباط ، وإنما هي تسمية يتوصّل بها إلى
معرفة