الصفحه ٢٣ : المرزوقي المتوفى سنة ٤٢١ (٢).
وقد ألمعنا إلى
هذين الكتابين في الصفحات السابقة ، وبينا ، في إيجاز
الصفحه ٢٨ :
وعرف أبو إسحاق
ابن الأجدابي ، إلى جانب اشتهاره بالعلم ، بتصنيف الكتب ، والإحسان في التصنيف.
وقد
الصفحه ٤١ : . وأمّا العجم فابتداء اليوم عندهم من طلوع الشمس
إلى طلوعها مرة أخرى.
واليوم قسمان :
ليل ونهار. وهما
الصفحه ٥٠ : ، وهو عدّة ما يفضل من أيام الشهور التي قبله
إذا ألقيت أسابيع ، وأضيف إلى ذلك أسّ الشهر الأوّل ، وهو
الصفحه ١٠٢ : إلى سمت رأسك فهو خطّ وسط السماء.
والمنزلة التي تصير في ذلك الموضع هي منزلة وسط السماء. وإذا صارت الشمس
الصفحه ١٥ : اللغة اليونانية إلى لغتهم هو كتاب عرض مفتاح النجوم
المنسوب إلى هرمس الحكيم اليوناني وهو كتاب موضوع على
الصفحه ١٦ : بن سليمان الفزاري. وهو أول عربي صنع اسطرلابا ، والف فيه كتابا (٢).
وجاء إلى بغداد
في سنة ١٥٤ وفد من
الصفحه ٢٧ : الطرابلسي المغربي
الأفريقي (١). ويعرف بابن الأجدابي نسبة إلى اجدابية ، وهي بلدة من
نواحي افريقية ، تقع قريبا
الصفحه ٤٩ : واحد إلى ثمانية فاضربه في أربعة ؛ معنى ذلك أن تزيد
عليه ثلاثة أمثاله. ثم انظر ما يجتمع منه. فإن كان
الصفحه ٦٠ :
الكسر ولا تعتدّ به. ثم ألق ما يجتمع سبعة سبعة ، فما بقي من واحد إلى سبعة فهو
أسّ السّنة العجمية الداخلة
الصفحه ٧٧ : طلوعه يتقدّم على طلوع الفجر
إلى أن يرى طالعا في أول الليل. وذلك في أيام سقوط النّثرة. أو قريبا من ذلك
الصفحه ٨٤ :
ثم ترجع صاعدة
في الجنوب على المواضع التي طلعت منها في حين هبوطها ، حتى تنتهي إلى مشرق
الاستواء عند
الصفحه ١٢٦ : الصّائم وخلص البرد إلى كلّ
ناسم (٢)
الشهر الرابع كانون الآخر ، ويقال له
يناريه. وهو أحد
وثلاثون يوما
الصفحه ١٢٨ :
البيروني في الآثار الباقية ٢٥٣ ـ ٢٥٤ : «وسميت جمارا لأنها أيام مرسومة بخروج
الدفء من بطن الأرض إلى ظاهره
الصفحه ١٤٠ : الشمس ، فتنتهض في مطالعها الشّمالية عند ما
انتهت إلى أقصاها ؛ وانتهى طول النهار ، وقصر الليل إلى غايتهما