الصفحه ٩ : حاجة إلى دليل على سعة معرفة العرب بالنجوم
أكبر من هذا الدليل.
ويمكن لنا
استخلاص أكثر معارف العرب
الصفحه ١٣٠ : الوقت يعودون من مشاتيهم في البوادي إلى محاضرهم على
مياههم الأصلية يقضون شهور الصيف فيها ليبس الكلأ ونضوب
الصفحه ٦٩ :
وقد احتوت هذه
السمكة على القطب ، وهو النقطة المطموسة إلى جانب الجدي. فهي تدور عليه. وليس هو
في
الصفحه ١٠١ :
باب
في معرفة بروج القمر ومنزلته
إذا أردت ذلك
فخذ ما مضى من أيام الشهر العربي إلى اليوم الذي
الصفحه ١٢ : ذلك جملة من الآيات وردت في القرآن الكريم ،
مثل قوله تعالى :
(اللهُ الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ سَماواتٍ
الصفحه ٤٥ : ، وذلك في الأكثر من ثلاث سنين إلى ثلاث سنين. ففي كلّ سنة ثالثة
من سني العرب يوم زائد يجعل في آخر ذي
الصفحه ٧٣ : كوكب
سحابيّ كأنه لطخة يسمّى معصم الثّريّا. ومنهم من يجعله وسما في فخذ الناقة.
الكفّ الجذما
الصفحه ٧٤ : الأفق ارتفاعا كثيرا.
وتحت العيّوق
كوكب يقال له العنز.
وبالقرب منه
كوكبان متقاربان يسمّيان الخذنين
الصفحه ٨٢ : :
فإذا زالت
الشمس عن وسط السماء قيل : قد دحضت ودلكت. ويكون ذلك أيضا بمعنى غابت.
فإذا انحدرت
إلى الأفق
الصفحه ٩٦ :
فأوّل ذلك
الوسميّ ، وله من النجوم الحوت. والنّطح والبطين والثّريّا وثلثا الدّبران. فهذه
سقوط هذه
الصفحه ١٣٧ : أوبأ وقت في السنة (٥) ، وأوبأ من ذلك وقت طلوعها مع الشمس. وقال طبيب العرب :
«اضمنوا لي ما بين مغيب
الصفحه ١٨ : في الأنواء ، وليس فيها شيء من علوم الأمم الأخرى الذي
ترجمت إلى اللغة العربية ، إلا أشياء يسيرة جدا
الصفحه ٢٩ : والدقائق وراء ذلك.
هذا إلى أن
عادة وضع الكتب المختصرة في العلوم كانت أصلا من أصول التأليف عند العرب
الصفحه ٨٩ : بشعاعها
نيّفا وعشرين يوما ، ثم يظهر من جهة المشرف ، فيرى بالغداة. وهو في ذلك مستقيم
السير. فلا يزال
الصفحه ٣٢ : من أحاديث الرسول
، واشعار العرب وأسجاعهم وأمثالهم. وشرحت منها ما كان في حاجة إلى شرح. وأوردت
كذلك