الصفحه ١٤٢ : ناحية ، يريد أنهم يحلبونها في هذا الوقت ، فلا
يتركون في ضروعها لبنا ، لتنال أولادها من المرعى ، وتسلو عن
الصفحه ١٧١ :
٧ ـ فهرس الآيات
(يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَهِلَّةِ ، قُلْ : هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِ) ٤٦
الصفحه ١٨٠ : ، وقصر النهار على الصائم ، وخلص البرد إلى كل ناسم ١٢٧
إذا طلعت الهراران
يبست الأغصان ، وغشيت النيران
الصفحه ١٠٤ : محسوب من غروب الشمس إلى طلوعها. وهو مذهب أهل الحساب. وقيل
إن الليل من غروب الشمس إلى طلوع الفجر. وعلى
الصفحه ٧ :
الأنواء عند العرب في الجاهلية
كان العرب
قديما في بواديهم الفسيحة في حاجة شديدة إلى معرفة
الصفحه ٨٣ : يعتدل الزمان ، ويستوي الليل والنهار. ثم تأخذ (١) في الصعود إلى الشّمال ، فلا تزال تتقدم (٢) في كل يوم
الصفحه ١٢٠ : النّوء ، وإن كان معناه في كلامهم النهوض ، فإنما هو نهوض المثقل الذي
كأنه يميله شيء ، ويجذبه إلى أسفل
الصفحه ٣١ : سطرا. وقد خرمت منها بضع ورقات. وسنشير إلى ذلك في
موضعه.
كانت غايتي في
تحقيق الكتاب تصحيح متنه أولا
الصفحه ٧٩ : المتحيّرة أيضا ، وهي
: زحل والمشتري والمرّيخ والزّهرة وعطارد. وهي تسير كلّها من المغرب إلى المشرق
وذلك
الصفحه ١٠٥ : مضى من الساعات المتقدّم ذكرها. وإن شئت فعدّ من المنزلة الطالعة إلى المنزلة
التي تطلع في تلك الأيام مع
الصفحه ٢٥ : ،
ويعتبر مرجعا قيما ووثيقة جيدة في أيدي هؤلاء الباحثين. وهذا إلى أنه يمثل منحى من
مناحي الفكر العربي في
الصفحه ٦١ : على ذلك
علامة أكتوبر التي هي واحد. وألق الجميع سبعة فما بقي من واحد إلى سبعة فهو علامة
الشهر الذي حسبت
الصفحه ١٥٠ :
تمّ بحمد الله
تعالى. فسبحان من بر الأمر من السماء إلى الأرض
علّقه لنفسه
ولمن شاء الله تعالى بعده
الصفحه ١٧ :
لم يصلوا إلى رأي قاطع فيها. وبذلك كانوا يضيفون لبنات محكمة إلى بناء
الحضارة النامي على الأيام
الصفحه ١٩ :
والفرس واليونان والقبط ، إلى جانب الفصول التي كانوا يكتبونها في الأنواء
علي مذهب العرب. وكانوا