الصفحه ١٤٠ : ء (١) كذلك. وكنست الظباء : دخلت كنسها (٢) ، وهو بيوتها التي تستتر فيها من شدة الحرّ.
وفي اثنين
وعشرين منه
الصفحه ٤٦ : ابتداءه من أوّل الليلة التي ظهر فيها الهلال. وكانوا يسمّون تلك الليلة
غرّة الشهر لكون الهلال في أوّلها
الصفحه ٦٠ :
الكسر ولا تعتدّ به. ثم ألق ما يجتمع سبعة سبعة ، فما بقي من واحد إلى سبعة فهو
أسّ السّنة العجمية الداخلة
الصفحه ٧٧ : طلوعه يتقدّم على طلوع الفجر
إلى أن يرى طالعا في أول الليل. وذلك في أيام سقوط النّثرة. أو قريبا من ذلك
الصفحه ١٤٨ :
وفي أربعة عشر
منه عيد الصليب للروم (١). وفيه نوء مذكور.
وفي ثلاثة
وعشرين منه تحلّ الشمس بأول برج
الصفحه ١٥ :
الثاني للهجرة. فأخذوا يدونون شعرهم ولغتهم ، ويترجمون العلوم من اللغات الأخرى.
وبذلك بدأت نهضة العرب
الصفحه ١٢٦ : . وزولة : عجيبة منكرة. ويقال ذلك
لشدّة البرد وهوله.
وفي خمسة
وعشرين منه الميلاد.
وفي خمسة
وعشرين منه
الصفحه ٤٧ :
التاريخ ، وفيما يحدث (١) (في) شهور العرب من المواقيت والآجال التي تجري بين الناس. قال الله تعالى
الصفحه ٤٤ :
وقد كانت العرب
في الجاهلية تفعل مثل هذا ، وتزيد في كل ثالثة من سنيها شهرا (١) ، على نحو ما ذكرناه
الصفحه ٤٢ :
وأمّا الشهر
فاختلف حساب الامم فيه (١). فمنهم من يجعل الشهر مدّة مسير القمر من حين يفارق
الشمس إلى
الصفحه ٤٣ : دور التسعة عشر محزورا. وكل دور من الأدوار المنسوبة
إلى فيلبس وشيعته المذكورة في تاريخ المجسطي يشتمل
الصفحه ٩٣ : اسم طائر حديد ، لقب به
لحدته في المسائل. أصله شامي من حمص ، ورحل إلى المغرب. وكان ثقة حافظا فقيها
الصفحه ١٣٥ :
وفي ستة عشر
منه تحلّ الشمس بالثّريّا ، وتتوسط السماء عند غروب الشمس الجبهة ، وفي نصف الليل
الإكليل
الصفحه ٨٠ :
الشمس الزّهرة ، وتحت الزّهرة عطارد ، وتحت عطارد القمر ، وهو أدناها إلى
الأرض ، وأسرعها سيرا
الصفحه ١٠٣ :
بالطلوع شيئا
شيئا ، حتى ترى في وسط السماء عند طلوع الفجر ، وذلك بعد إحدى وتسعين ليلة من وقت
طلوعها