الصفحه ١٠٢ :
باب
معرفة الطالع والساقط
والمتوسط
أمّا الطالع (١) فهو الظاهر فوق الأرض من أفق المشرق. والساقط
الصفحه ١١٠ : المشرق. وهي من مغرب الشمس الأعلى ، (وهو أقصى مغاربها الصيفية ، إلى
مغرب الشمس الأسفل) ، وهو أقصى مغاربها
الصفحه ١١٤ :
وقد يصحّ أن
يستعمل قول عمر رضياللهعنه ، في غير هذا الأفق من الأرض ، ويكون التوجه والتحديد
مختلفا
الصفحه ٢٨ :
وعرف أبو إسحاق
ابن الأجدابي ، إلى جانب اشتهاره بالعلم ، بتصنيف الكتب ، والإحسان في التصنيف.
وقد
الصفحه ١٢٨ :
البيروني في الآثار الباقية ٢٥٣ ـ ٢٥٤ : «وسميت جمارا لأنها أيام مرسومة بخروج
الدفء من بطن الأرض إلى ظاهره
الصفحه ٩٠ :
وتقارنه الشمس
من سنتين إلى سنتين ، ثم تفارقه. ويقيم تحت شعاعها مقدار شهرين. ثم يظهر بالغداة
طالعا
الصفحه ٢٢ : كتابه إلى تبسيط فن الأزمنة والأنواء
وتقريبه من اذهان جمهور القراء في عصره ، ولم يقصد به كبار العلماء من
الصفحه ١١ : علوم الرياضيات والهندسة (١).
ولا يسعنا أن
نغفل هاهنا عن الإشارة إلى أن العرب قد أخذوا شيئا من معارفهم
الصفحه ٥٢ : الشمس الفلك. وذلك
وقت حلولها بأوّل جزء من برج الحمل (١) إلى وقت حلولها به مرة أخرى. وهذا الوقت هو ابتدا
الصفحه ٨٤ :
ثم ترجع صاعدة
في الجنوب على المواضع التي طلعت منها في حين هبوطها ، حتى تنتهي إلى مشرق
الاستواء عند
الصفحه ٩١ :
وتسمّى مشرّقة ؛ وهي في ذلك راجعة ، إلى تمام اثنين وعشرين يوما من
مفارقتها للشمس. ثم تستقيم وتقيم
الصفحه ١٠ : أمثلة مستفيضة من هذه الأمثال والأسجاع التي تجمع إلى جمال الفكرة العلمية
جودة السجع وحسن وقعه في النفوس
الصفحه ٤٩ : واحد إلى ثمانية فاضربه في أربعة ؛ معنى ذلك أن تزيد
عليه ثلاثة أمثاله. ثم انظر ما يجتمع منه. فإن كان
الصفحه ١٦ : بن سليمان الفزاري. وهو أول عربي صنع اسطرلابا ، والف فيه كتابا (٢).
وجاء إلى بغداد
في سنة ١٥٤ وفد من
الصفحه ٢٧ : الطرابلسي المغربي
الأفريقي (١). ويعرف بابن الأجدابي نسبة إلى اجدابية ، وهي بلدة من
نواحي افريقية ، تقع قريبا