الصفحه ٤٦ : بالتأويل ...»
أنظر
الآثار الباقية ٦٤ ـ ٦٨ ، وسيشير المؤلف إلى ذلك بعد قليل.
(٢)
أي مفارقة كل شهر ما
الصفحه ١٦ : بن سليمان الفزاري. وهو أول عربي صنع اسطرلابا ، والف فيه كتابا (٢).
وجاء إلى بغداد
في سنة ١٥٤ وفد من
الصفحه ٦٨ : ببنات
نعش هذه كواكب خفيّة تسمّى فأس القطب. وهي متناسقة (٣) على شكل القوس ، آخذة من الجدي إلى الفرقد
الصفحه ١٩ : يضيفون إلى كتبهم ، فوق ذلك ، أشياء أخرى مقتبسة من كتب
علوم الهيئة والنجوم على مذهب أهل الحساب والرصد
الصفحه ٧٩ : ، كأنه قد سقط منها شيء لم نهتد إليه. والفقرة التالية
توضح معناها على كل حال.
(٣)
إشارة إلى قوله تعالى
الصفحه ١٧ : من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية ، ثم تأليف الكتب فيها
مباشرة ، تأليف كتب الأزمنة والأنواء على مذهب
الصفحه ١١٦ :
وذكر ابن كناسة
عن خالد بن صفوان (١) أنه قال : مهبّ الصّبا ما بين مطلع الشّرطين إلى القطب
، ومهبّ
الصفحه ٢٢ : الهيئة والنجوم التي نشأت عند العرب بعد
الإسلام أيضا. ونظرة نلقيها على فهرس أبواب الكتاب تنبئنا بحقيقة ما
الصفحه ١٣٧ : أوبأ وقت في السنة (٥) ، وأوبأ من ذلك وقت طلوعها مع الشمس. وقال طبيب العرب :
«اضمنوا لي ما بين مغيب
الصفحه ١١٧ : : الحمر ، واحدها أعفر ، من العفرة ، وهي لون التراب والرمل
الضارب إلى الحمرة. الحرجف : الريح الشديدة
الصفحه ٧٧ : طلوعه يتقدّم على طلوع الفجر
إلى أن يرى طالعا في أول الليل. وذلك في أيام سقوط النّثرة. أو قريبا من ذلك
الصفحه ٢٨ : .
٣ ـ اختصار نسب
قريش لأبي عبد الله ابن الزبير ، مع زوائد وإلحاقات تشتمل على فوائد.
٤ ـ شرح ما
آخره ياء من
الصفحه ١٤٠ : الشمس ، فتنتهض في مطالعها الشّمالية عند ما
انتهت إلى أقصاها ؛ وانتهى طول النهار ، وقصر الليل إلى غايتهما
الصفحه ٨٢ : .
والشطر
عجز بيت من قصيدة لذي الرمة مطلعها :
أعن ترسّمت من خرقاء منزلة
ماء الصّبابة
الصفحه ٩ : حاجة إلى دليل على سعة معرفة العرب بالنجوم
أكبر من هذا الدليل.
ويمكن لنا
استخلاص أكثر معارف العرب