الصفحه ١٢٢ : (٥). واللّكاك : الازدحام على الماء يكون قد برد الزمان.
وفي خمسة عشر
منه تحلّ الشمس بأوّل برج العقرب ، ويثبت
الصفحه ٩٦ : (و) يحسب بالطلوع ... (٢) ومنزله السقوط. ويعاد من أول الحوت ، فيقسم لأزمنة
الصيف على نحو ما قسم لأزمنة الشتا
الصفحه ١٢١ : ، وأوقاتا لها ، على وجه ما أجرى الله تعالى به
العادة ، كما جعل شهر كانون وقتا للبرد ؛ وشهر حزيران وتموز وقتا
الصفحه ٥١ : التي
بعدها ، وقايس بينه وبين ما حفظت من أسّ السّنة الأولى بعد أن زدت عليه أربعة ،
فإن اتّفقا فالسنّة
الصفحه ٩٩ : الشمس في كل برج من بروجها ، على ما سمّيناه في الباب الأول. فاعلم
ذلك.
__________________
(١)
في
الصفحه ٨٧ : المؤلف على ما درج على استعماله وإلا
فالمنزل والمنزلة جائزان هاهنا.
(٥)
التحايي : ثلاثة كواكب حذا
الصفحه ٥٩ : واحدة فإن لم يبلغ ما بقي معك ثلاثا وثلاثين فلا تنقص منه شيئا ، وزد (١) عليه ألفا وثلاثمائة واثنين
الصفحه ١٧٨ : الشمس القعود.............. ١٣٠
إذا طلع السماك ذهبت
العكاك ، وقل على الماء اللكاك
الصفحه ٦٣ : فألقه أربعة أربعة. وانظر إلى
ما بقي معك ، فإن كان واحدا فالسّنة العجمية التي أنت فيها سنة ربع ، وإن كان
الصفحه ١٤٥ : ما بين الشربين في ورد الإبل ، أي حبس الإبل عن الماء إلى غاية
الورد. والأظماء تقصر في الصيف لشدة الحر
الصفحه ٢٥ : سيما الشعر
القديم منه. ولسنا في حاجة بعد إلى ما يفيده منه مؤرخو العلوم والحضارة العربية ،
بعد ما قلناه
الصفحه ٧ : من مكان إلى مكان طلبا للماء والمرعى. وكانت شمس الصحراء الساطعة اللاهبة
كثيرا ما تضطرهم إلى السرى
الصفحه ١٢٨ : : ما نتج من أوّل النّتاج ، (ويريد)
باقتحامه أن يقوى في مشيه. والمرع : طائر يكون في الخضرة والعشب. ولمع
الصفحه ١٤٨ : :
__________________
(١)
وهو عيد العثور على الصليب الذي صلب عليه المسيح عليهالسلام في عقيدة النصارى ،
وانتزاعه من أيدي اليهود
الصفحه ٤٩ : واحد إلى ثمانية فاضربه في أربعة ؛ معنى ذلك أن تزيد
عليه ثلاثة أمثاله. ثم انظر ما يجتمع منه. فإن كان