الصفحه ٥٤ :
جملة بيوت قديمة وخربة ، والآن يعمرونها ثانية بيوتا كبيرة فاخرة على صفة بيوت
النصارى. وما عمروا منها سوى
الصفحه ٥٥ : هي مشي البابور فيها غير مدة الإقامات. ومن مصر إلى مغاغة
سبع مقامات ، ومنها ركبنا على خيل إلى أرض
الصفحه ٥٩ : في منامه كأن الأرض انقلبت بأهلها ، وكأن الناس قد
هربوا على وجوههم ، وكأن الكواكب تتساقط ويصدم بعضها
الصفحه ٦٥ :
حجرا منحوتا (١) على بندر إسكندرية ، مرادهم يحصنونه زيادة.
ثم سافرنا من
الإسكندرية يوم رابع
الصفحه ٧٦ : . وعلى الجبل المذكور آثار قديمة فوارات (٢) ، منها فوار السيد محمد المعلم حامل رأية المسلمين ،
وسيدتنا
الصفحه ٨٥ : ، وتبدل
الخيل في خمسة عشر موضعا ، وكل موضع تقف فيه بقدر ساعة لحوائجنا من أكل وغيره.
والذين يسيرون على
الصفحه ٩٠ : مثله. وهو أنهم يجتمعون في المنارة ويبتدئ أحدهم بالأذان ويتبعه
الباقون على صوت واحد ، وتستوي لهم ضجة
الصفحه ٩٣ : . وهذه البحيرة عليها جملة بلدان يسير الإنسان لها
أياما ، وبحرها أقل من قامة الإنسان لا تسافر فيه غير
الصفحه ٩٩ : وثالث لمبر عشرة ريالات ، وأكلهم
على أنفسهم. ومدة السير من جدة إلى السويس أربعة أيام ، ومن السويس إلى مصر
الصفحه ١٠٠ :
ومن يافا إلى بيت
المقدس برا على الدواب بكراء كل دابة ريالان إلا ربعا ، والمسافة اثنتا عشرة ساعة
الصفحه ١٠١ : يحمل أحد من الركاب أمولا مهربة أو مكاتيب أو مظروفات أو ما أشبه ذلك ،
سواء كان وسط عفشهم أو على أبدانهم
الصفحه ١٠٧ :
(نعيد ذكر
المزارات هنا) ليسهل على من طالعه واحتاج إليه. أما مزارات الأنبياء عليهمالسلام فأما
الصفحه ١٠٨ : فسيدنا عبد الله العباس بالطائف ومحمد بن الحنفية وهو ابن
علي بن أبي طالب بالطائف وسيدنا زيد بن ثابت
الصفحه ١١٩ : أرض الحجاز وما اشتملت عليه.............................. ٣٥
الباب
الثاني : في ذكر مصر وعجائبها