الصفحه ١٦ : الصحي ، اللوكانته
/ المقهى أو المطعم ، وهكذا. كما يستخدم ألفاظا من اللغة السواحلية مما قد يكون له
أصول
الصفحه ٢٤ : قدر كبير من المسئولية والتأني
والكفاية العلمية في التعامل معه وتقديمه للباحثين بشكل دقيق.
وقد اطلعت
الصفحه ٥٢ : . والحاصل أنه محل مملكة. وقد بلغنا أن السلطان عبد
العزيز حين قدم إلى مصر سنة ثلاث وثمانين ومائتين وألف نزل
الصفحه ٥٩ :
ورأينا أهرام مصر
وهي من عجائب الدنيا ، وأعجبها الهرمان القريبان لمصر المنسوبان لشدّاد بن عاد ،
وقد
الصفحه ٦٠ : مثلي
فليهدمها في ستمائة سنة ، وقد علم أن الهدم أهون من البناء ، وأني كسوتها الديباج
فليكسها بالخضر
الصفحه ٢٣ :
٢٥٨٧ ، وخاص ٤٣ ،
وبعنوان موضوع هو [أسفار السيد حمود بن أحمد البوسعيدي]. وبياناته كالتالي كما ورد
الصفحه ٨٣ :
من المشركين غيرهم
سوى نفر قليل من اليهود خاصة ، وهم في أتم الذّل. وهذه البلدان كلها التي بقرب بيت
الصفحه ٥٥ : ، وصرنا إلى موضع آخر والمراكب والسفن الكبار معنا
إلى مغاغة ، وكذلك فروع الشط فيها سفن صغار ، والنيل له
الصفحه ١٠٣ : أو مواد قابلة للإحراق
والفرقعة ، ومن كان معه شيء فملزوم أن يخبر القبطان قبل نزوله البابور وتسليمه له
الصفحه ١١٢ : وكيفية أشجارها وأنهارها ، ورأينا ما رأينا بها بغير قصد إلى ذلك فحسن
الظن بالمسلمين أحب. وكما لا يخفى
الصفحه ٦ : ؛ بالحجر
والرصاص. أما كرخانة السراج فهي المولدات الكهربائية الكبيرة التي راعه كيف أنها
تشعل المصابيح في
الصفحه ٣ :
تكون وجبة غذائية اعتدنا عليها بطقس خاص أو جلسة مع أصدقاء يمنحون اللقاء خصوصية
أو شجرة أو نهرا أو وقتا
الصفحه ٩٤ : . وإذا أراد
مركب أن يمر في هذا المكان الضيق يعطي خبرا في تلغراف لئلا يقدم عليه مركب آخر من
الجهة الأخرى
الصفحه ١٤ :
عسى يحوز القبول
بأعين سعادة السيد برغش أعزّه الله» (١). ولا بد من التذكير هنا أن المؤلف رافق
الصفحه ٥٧ : ، وذلك يأخذه الزرّاع. فلما وصلنا البهنسا زرنا الشهداء بفضل الله وكرمه ،
ورأينا موضع القتال ومسجد الصحابة