الصفحه ٨١ : تابوت في أعلاه. والغار الأول الذي فيه
الخليل عليهالسلام بابه مسدود بالرصاص بل له فرجة قدر الكوّة
الصفحه ٤ : . وعلى مستوى أسلوب السرد ولغته فإن القارئ سيجدها بحق فريدة
في بابها وانعكاسا لثقافات عربية أفريقية صيغت
الصفحه ٢٣ :
من الله للهادي
النبي محمد
المحتوى : يتضمن
شرح أسفار السيد حمود بن أحمد البوسعيدي وما لاقاه
الصفحه ٩٩ : ساعات وعشرون دقيقة. ومن مصر إلى مغاغة في بابور البر أول لمبر
جني إلا ربعا ، وثالث لمبر نصف جني
الصفحه ٨٥ : . والمقام مجعول في مسجد جامع
للجمعة منظم.
ثم توجهنا من
بيروت إلى دمشق الشام وأخذنا في الطريق ثلاث عشرة
الصفحه ٦٦ : سافرنا منها في
عشر ساعات وعشرين دقيقة من يومنا. ومع خروجنا رأينا الكراكة (١) التي تحفر البحر ، تكفي
الصفحه ١٠٠ : عشرة ساعة إلا ثلثا.
ومن بيروت إلى نبط
سعيد في بابور البحر ، أول لمبر ثمانية جني ، ثاني لمبر أربعة جني
الصفحه ٩٦ : والمجيدي بينهما فرق عشرين ديواني لا زيادة ، ليعلم الواقف على ذلك.
__________________
(١) هكذا في الأصل
الصفحه ٩٢ : وتشرخ الأخشاب وتقطعه للنجار ، وهي تعمل بالنار. وهذه
الكرخانات للفرنسيس.
ثم صعدنا المنارة
التي فيها
الصفحه ٤٦ :
سبع محطات ، كلّه
عمار من مزارع ونخل وأشجار ، وتفرع النهر في مواضع شتى يسمونها الترع ؛ منها ترعة
الصفحه ٧٠ : في
السنة ثلاث مرات ، مرتان من أربعين يوما ، ومرة خمسة عشر يوما. والفواكه عندهم إذا
أكلوها لا تنقض
الصفحه ٦ :
ويكشف النص عن إعجاب
السيد حمود البوسعيدي بما رأى من مظاهر الحياة العصرية في الأماكن التي زارها مما
الصفحه ٨٧ :
منها الماء. وكذلك
الأبواب التي له على الأسواق ينصب عندها الماء من كل جانب. وفيه خلاوي (١) كثيرة
الصفحه ٥ :
وبعد سفر ثمانية
عشر يوما ، أي في ١٤ من ذي القعدة يصلون إلى ميناء بندر جدة بأرض الحجاز ، ثم منها
إلى مكة
الصفحه ٦٣ : طلوع
الليل (٢) ، والمولد الصغير في شهر شوال. ويذكرون انه في كل مولد ينتظم سوق عظيم مدة
المولد خمسة عشر