الصفحه ١٠٠ :
ومن يافا إلى بيت
المقدس برا على الدواب بكراء كل دابة ريالان إلا ربعا ، والمسافة اثنتا عشرة ساعة
الصفحه ٧٧ : ومصورين صورة سيدتنا مريم
وسيدنا عيسى عليهماالسلام ، ما شاء الله تلك الصور قاصر عليها الروح ، وعليهم من
الصفحه ٩٣ :
العزيز ، ومات ودفن بدمشق. رجعلنا إلى ذكر البحيرة. (١)
ورأينا بحيرة من
المنارة وهي بين نبط سعيد ودمياط
الصفحه ٨٧ :
منها الماء. وكذلك
الأبواب التي له على الأسواق ينصب عندها الماء من كل جانب. وفيه خلاوي (١) كثيرة
الصفحه ٩ :
صحيحا ، وذلك
كرامة من الله لأن تلك الجبال عديمة الشجر. وينقل الكاتب أن هذا الحجر إذا خرج من
القدس
الصفحه ٢٤ : لكن لا ينبغي السكوت عليه فحال المخطوط العماني من الضياع
بحيث لا يحتمل خللا كهذا. بل يحتاج الأمر إلى
الصفحه ٥٢ : ، وفيه شعر يزينونه بالحلي ، ويلقون في الشعر مشاخص ذهب وشيئا من زينة
النساء. رأيناهم يمرون بطارقة على هذه
الصفحه ٣٨ :
الجنة ، ثم من
بعده توارثها أولاده. وأكثر من ساح من الأنبياء عيسى عليه الصلاة والسلام. ثم من
هذه
الصفحه ٣٩ :
من شهر الحج توجه
السيد برغش ومن معه إلى المدينة المنورة. ويوم حادي محرم حرام الساعة الثامنة من
الصفحه ١٤ : السلطان في بداية
الرحلة من زنجبار إلى مكة المكرمة ثم اختلف سيرهما حيث عاد السلطان لمقر حكمه
وواصل السيد
الصفحه ٨١ :
بيد اليهود.
ومررنا على قرية تسمى بيت لحم فيها موضع مولد سيدنا عيسى عليهالسلام وحيث ما وضعته أمه
الصفحه ١١٧ :
العليا على كلّ سيّد
أتانا بأخبار
القرون التي مضت
وما كان من
تشييدهم والتشدّد
الصفحه ٨٥ : . والمقام مجعول في مسجد جامع
للجمعة منظم.
ثم توجهنا من
بيروت إلى دمشق الشام وأخذنا في الطريق ثلاث عشرة
الصفحه ٢٥ : نفسها التي تمت بعد ذلك بين عامي ١٢٨٨
و ١٢٨٩ من الهجرة النبوية. والأمر يحتاج إلى مزيد من التدقيق
الصفحه ٥٩ : من حديد إلى أن أكملت. وجعل ارتفاع كل هرم
مائة ذراع ملكي ، والذراع الملكي خمسة أذرع بذراعنا الآن. وجعل